|
كتيب صغير في حجمه وعدد صفحاته ولكنه اسم على مسمى، حيث جاءت قوافيه شمالية عذبه سطرتها يدا إحدى بنات هذا الوطن بإيحاء من حسها الشاعري وقلبها الرقيق، جاء هذا الكتاب في صفحات عددها اثنتان وثلاثون واحتوى على ثلاثين قصيدة وخاطرة من السهل الممتنع وقالت تلك الشاعرة في الاهداء: إلى من طرق عالم الشعر في حياتي فأيقظ عذب القوافي فاستفاقت بعد سبات عميق في احضان عالم النسيان لتنضم إلى قافلة الشعر فتبحر في بحوره الهادئة منسابة فتطفو على سطح الأمواج لتصل إلى شواطئ الشوق والحب والعطاء..الخ |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |