بعد توأمة الاتحاد والأهلي
قطبا «بريدة» هل يعلنان الوفاق

لأن الرياضة ميدان خصب لنثر الابداع الحركي والإعلامي فإن غالبية المجتمع يميلون إلى متابعتها والانسياق خلف منافستها الحامية الوطيس ولذلك فإن استغلال هذا الميل فيما يخدم المجتمع والرياضة في آن واحد سيشكل نقلة نوعية في الفهم والادراك لمغزى الرياضة الحقيقية ولقد سعدت حقيقة عندما أعلنت إدارتا الاتحاد والأهلي توأمة نادييهما مع بعض رغم التنافس الشديد والتاريخي بينهما وأتمنى من كل قلبي أن أرى قطبي القصيم الرائد والتعاون وهما يعلنان التوأمة بينهما حفاظاً على الروح الرياضية التي بدأت تئن تحت وطأة التنافس السلبي بينهما أملى أن تلقى هذه الفكرة اهتمام المسؤولين في الرائد والتعاون وأخص أعضاء الشرف ومن يهمهم ارتقاء رياضة المنطقة بشكل خاص.
خاتمة
الشر لا يولد الأمل