دخول الفريق «الجار» في البطولة الخارجية قلل من فرص فوز الفريق الآخر بالبطولة بعد ان كان أحد أبرز المرشحين.
ماذا لو طبق هو النصائح التي وجهها لغيره؟ لاشك أن التعصب والمتعصبون سينقرضون بالفعل.
تسريب خبر التعاقد مع اللاعب العالمي الذي لم يتم ليس في صالح الادارة التي اتخذت من المصداقية والعمل الجاد عنواناً لها.
المدافع المخضرم أصبح وضعه صعباً وحرجاً خصوصاً بعد المباراة الأخيرة التي كشفت ضعف قدراته وانهيار قواه حيث لم يعد قادراً على المواجهة.
المعلق تعرض لموقف حرج في المؤتمر الصحفي للنجوم العالميين عندما وجه سؤالا لنجم غير موجود في المؤتمر مما يعني انه تواجد للظهور ودون أن يعرف الحضور الذين جاء من أجلهم.
المهاجم الكسول كتب نهايته بنفسه حيث ظن أن التستر خلف عذر الاصابة هو خير سبيل لأخذ الرواتب كاملة وهو نائم في البيت.
قابلوا الاعتداء بشكوى وقائية عاجلة من أجل تضييع حقه في الشكوى ضد من اعتدى عليه.
الحارس تحدث بعبارات تعكس حقيقة بيئته التي استقى منها هذه الثقافة.
المراسلون تحولوا بأوامر من ادارة ناديهم المفضل الى مشاركين هاتفيا في البرامج التلفزيونية للدفاع عن النادي وكأنهم موظفين فيه مما أساء للمطبوعات التي ينتسبون اليها.
هروب اللاعب البرازيلي الى الدولة الخليجية يمثل انتصارا لمدرب الفريق الذي استطاع تطفيش اللاعب واقناع الادارة بالاستغناء عنه.
هل حقاً قبَّل المشرف العام رأس المدرب الأجنبي بعد الرباعية الشهيرة في مرمى المنافس؟!
قول أمين عام النادي أن سبب تدهور مستوى اللاعب يعود للسهر والشيشة القصد منه التأثير على العروض التي يمكن ان يتلقاها اللاعب مع اقتراب نهاية عقده الاحترافي.
الهجوم المركز ضد المعلق الكبير لا يعدو كونه نوعاً من «الترهيب» الذي دأبوا على ممارسته ضد الحكام بنجاح.
فريق الساحل الغربي راح ضحية للحرب بين المدرب ومساعده.. واستطاع الأخير أن يكسب الجولة ويستمر في موقعه فيما الأول غادر غير مأسوف عليه.
تحضيرات الفرق المجاورة للبطولة القارية تؤكد أن مهمة ممثلنا ستكون صعبة للغاية وبالأخص إذا لم يدعم صفوفه بثلاثة أجانب على مستوى كبير.
الهزائم تتواصل والخسائر تتوالى في صمت رهيب ولكن الأصوات تتعالى واللجلجة تتصاعد عندما تكون الهزيمة من ذلك الفريق الكبير.
برغم شيخوخته وسنواته الطويلة في الميدان إلا أنه لا زال يمارس المراهقة عندما يعود للكتابة عن الكرة.
تم التخلص من المدافع ومشاكله بزحلقته على الفريق الخليجي.
|