الإهداء إلى المعلمة هيفاء الدريويش ثانوية 17
مع نفحات برد الشتاء القارسة، وعبر هذه السطور القليلة، تتحرك ريشة قلمنا، لتكتب كلمات جميلة كلمات شكر وثناء، كلمات مزجناها بألوان العبارات التي تقف معبرة عما بداخلنا تجاه تلك الإنسانة التي سكنت قلوبنا، إنسانة زرعت احترامها وتقديرها في طريق كل من عرفها، مُعلمتنا.. هـ ي ف ا ء قد تتساءلين، ما الذي دفعنا لكتابة هذه الرسالة؟
الجواب باختصار: هو ما لمسناه من حسن خلق منك أثناء تعاملك معنا، ومع الغير، لدرجة انك أجبرت كل من يعرفك أن يحترمك، لهذا أنتِ بحرٌ من الأخلاق، فتقبلي يا مُعلمتنا مشاعرنا، ولا تؤاخذينا بأخطاء غيرنا..
|