هذا السؤال لم نجد له جواباً في نادي الرياض بعد عدة قرارات ارتجالية كان اخطرها اقالة المدرب الوطني خالد القروني وتكليف «التعاقد» مع فاروق جعفر الذي ترك الفريق في المركز التاسع ومعه ما يزيد عن نصف مليون ريال خلال شهرين!!
ثم فاجأت ادارة الرياض الجميع بالاستغناء عن ابناء النادي ولاعبيه السابقين عبدالمحسن العبيد وطلال الجبرين. توقع الجميع ان يتم الاستعانة بأبناء النادي امثال الاخصائي النفساني الرياضي صلاح السقا او سلطان الدوس او عبدالعزيز الشليل ولكن المفاجأة جاءت هذه المرة من «مصر العربية» حيث خرج يوم امس الاول «السكرتير السابق» مسعد راشد الذي يتوقع ان يحل محل اللذين تم اقالتهما العبيد والجبرين. ومن هنا يكون نادي الرياض أول نادٍ سعودي يسند منصب اداري او منسق للفريق لأجنبي!!؟
|