«في بلغاريا..
اثنا عشر ألف فرقة فنون شعبية»..
لأنهم يؤمنون.. أن الشعب الذي يغني..
ويرقص.. ويرسم..!
هو الشعب الذي يعمل وينتج ويبدع..!
كان ذلك في مطلع السبعينات.. كما يذكر
الدكتور: عبدالتواب يوسف..
* ولابد من اعتبار فعل التقادم الزمني
والتراكم الحضاري.. في الألفية الثالثة..
لقياس مدى وحجم.. اتساع رقعة
«المغنين.. والراقصين» في ذلك الشعب..!
* والعرب.. الذين استوردوا الغناء في مطلع
تواصلهم الحضاري مع الأمم الأخرى..
يقدمون«راهناً مختلفاً» لهذه الهواية..!
والتي أصبح يحفل بها
واقعهم المعاصر..!
* ولكن.. ما مرجعيات الأسباب لدى كل
من الفريقين..!؟.
هل يدفع«الغناء» العربي شعوبنا- للعمل والإنتاج.. والابداع..؟!.
- أم أنه ممارسة خارج المسؤولية..؟
ولهو. في وقت لايجدي فيه إلا العمل والانتاج..؟!
وقيم الذات..؟!.
* والأسئلة: مطية «الاستجداء» أحياناً..؟.
|