Saturday 4th January,2003 11055العدد السبت 1 ,ذو القعدة 1423

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

مواسم الحب مواسم الحب
عبير عبد الرحمن البكر
المعلومات .. الهامة..!!

ضووووووووء:
على الرابط التالي تجد معلومات هامة:
http://www.kfupm.edu.sa/math/45.htm إن كان النقل له جيداً أثناء الطبع..
فذا رابط يحمل معلومات هامة للدكتور ملير دكتور بجامعة البترول والمعادن.. وقد توقف امام القرآن الكريم مطولا وخرج بمعلومات عظيمة.. وكانت سببا في إسلامه واتجاهه للدعوة للدين.. في أنحاء الدنيا..
أضوووووووواء:
بات مما لا شك فيه.. قدرة الناس على تبادل المعلومات بطريقة سريعة فالتقنية الحديثة والركض السريع نحو عجلة التطور اكبر من الانتظار لمعلومة قد تجيء على طبق من ذهب ولكنها متأخرة.
وحين توقف الكم الهائل من الناس امام ابداع الدكتور.. ملير.. كنت ايضا توقفت.. وصدق الله {إنَّ هّذّا پًقٍرًآنّ يّهًدٌي لٌلَّتٌي هٌيّ أّقًوّمٍ }
وقد هدى الدكتور للاسلام.. افادنا بمعلومات عظيمة وقيمة.. لم تتوقف عند حد الاكتشاف وانما النشر والتوعية.. وربما التنبيه..
لكن السؤال الذي يلوح دوما..
والبارقة التي تضيء أبدا..
لماذا نحن المسلمين ننتظر مسلما جديدا ليعطينا محاسن ديننا..
لم نتوقف حتى نرى مسلما جديدا يدخل الاسلام فيبشرنا بسماحته.. ويدلنا على محاسن فضله..
لِمَ يطول حديثنا ولا نجد فيه هذه المعلومات العظيمة التي اكتشفها ملير الدكتور المسلم الجديد وغيره كثر لم لا تكون هذه المعلومات بين حواراتنا وبين معلوماتنا البليدة.
بين قراءاتنا الكثيرة غير المجدية أحيانا..
لم لا نكون نحن أخبر بكتابنا..
ولا نكون اعلم بما يحوي؟ لِمَ ننتظر مسلما جديدا او مكتشفا مهتما؟!
فنتداول كلماته على انها فتح جديد رغم ان كتابنا معنا منذ وعت قلوبنا على ان فطرتنا.. هي ديننا .. الاسلامي وكتابنا القرآن..
آخر النبض:
طار كل الحمام..
وغادرني السلام منذ ان فارقتِني..
لكنني كلما امسكت محبرة الكلام
سألني الخصام.. كيف أنسى مَنْ زرعتْ في قلبي غابات من الآلام.
كيف يا غادرة كنت ذات يوم سيدة أخباري.. ورفيقة أيامي..؟!
كيف كنت.. تاج أحلامي..
كيف كنت اختي.. صديقتي..؟ سيدة افكاري..
كيف بعت واشتريت؟! وغدرت ووفيت..!!
كيف كنت؟! وكيف ما دريت؟!!

 

 

[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الى chief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الى admin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-janirah Corporation. All rights reserved