قلتها قبلاً.. ومازلت أرددها الأزرق جايكم.. جايكم.. وعلى الآخرين الاكتفاء فقط بالمشاهدة والمتابعة والاستمتاع باستعراضات الأزرق اسطبل ابناء الأمير محمد بن سعود الكبير، فللأزرق التهاني وأجمل الاماني بالكأس اليتيم.. بالنسبة للعشاق الذين عودهم الأزرق على الكأسين والفوز المثنى فهل يواصل الاسطبل الفوز الواحد.. ام يعود الى جمع الهديتين ويعتبر كأس الانتاج عثرة جواد ليواصل حصاده للكؤوس.. اتمنى ذلك..
شمس الانتصار
للأحمر عشاق.. اصبحوا الآن مع الكأس في عناق.. باقات الورود الحمراء.. بلون الشعار الأحمر.. تحمل التهنئة.. بإشراقة شمس الانتصار الذي اتى بعد طول انتظار.. سواء كانت سبعة او خمسة او ثلاثة عشر عاماً.. فهو انتظار.. للأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز..
الرجل الانسان الذي خلق للفروسية ونبل الاخلاق.. في المزاد النجم.. وفي الميادين مبهج القلوب ..!
الحصاد الثلاثي
الاسطبل الابيض، الأخضر، والاخضراني كما يطلق عليه الاخ عايض البقمي.. غياب الاسطبلات عن الكؤوس والمنافسة.. يحتاج الى وصفة فروسية.. وتحليل فروسي من مختلف الجهات لينهضوا ويعاودوا الركض البطولي سأقدم هذه الوصفة في كتابات قادمة.. اذا الله اراد.. ولكن متى؟ الله اعلم.. وانا على ثقة انهم اذا ساروا عليها سيكرون ويفرون.. ويحصدون..
نحن هنا
البرامج الفروسية التحليلية.. التي تسبق السباق الكبير المهم.. بيوم.. لاجديد فيها.. فهي ملء فراغ وتسجيل حضور فقط «نحن هنا».. فحتى الضيوف الفروسيين لايكونون اولئك الصائبون في التحليل.. وتقديم النقد الذي يخدم.. وانما استجابة وجبران خاطر للمذيع الذي استهلك نفسه في برنامج لايقدم ولا يؤخر..
سنا الحرف
من الجمعة الى الجمعة أظل أقرأ «الميدان».. وكأنني أقرأها لأول مرة.. أسعد بها كثيراً.. فلتكن هي أولى الصفحات الفروسية في الصحف.. وعلى البقية ان تتوقف لأنها كطعم البلاستيك.
سنا موضي
القلب مايسكنه «لونين».. «أزرق» ويكفيني تعذيبه
|
|