|
| ||||||||||||||||||
كلّ حين نودّع في هذه الحياة الدنيا حبيباً أو عزيزاً له في النفس مكان وله في الذاكرة مكانة مرموقة، وقد ودّعنا هذا العام نخبة من الأدباء والمفكرين كان لهم حضورهم المشرق في حياتنا الأدبية، وكان لهم دورهم الأثير في الحياة العامة. وفي أثناء تناول تجربة نماذج من الشعراء لمشروعي الأدبي «شعراء من الجزيرة العربية» الذي سيصدر قريباً بإذن الله في أربعة أجزاء، كان أحد أولئك الشعراء الأفذاذ الشاعر الأستاذ عبدالله بلخير وقد فجعتُ برحيله قبل أيام فكان حقاً عليّ أن أبادر إلى نشر هذه القراءة عنه تعبيراً عن جزء من الوفاء لريادته وحضوره الأثير في الذاكرة والوجدان رحمه الله. |
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |