|
صحة القصيم: صالح بن عبدالله العليقي مدير ادارة العلاقات العامة والاعلام بصحة القصيم
* * *أمير الفوج الحادي والأربعين يثني على الجزيرة ويثمّن ما قام به الشراري سعادة الأستاذ خالد المالك رئيس تحرير جريدة الجزيرة حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لقد اطلعت كغيري من كثير من القراء على ما نشر من الفترة من 18 رمضان 1423هـ إلى الفترة من 23 رمضان 1423هـ بصفحة «حدود الوطن» والتي تحدثت عن جوانب مهمة جدا من تاريخ مدينة طبرجل ونبذة مفيدة عنها للقراء في ست حلقات ممتعة، وانني أشد على يد كاتبها الصحفي الأستاذ سليمان الأفنس ملفي الشراري.. بما قدمه من دراسة استعراضية تاريخية صادقة ومفيدة، وجريدة «الجزيرة» كان لها السبق في التواصل لمعايشة التطور الذي شهدته طبرجل من خلال تغطيتها للأخبار ونشرها الاستطلاعات واصدارها الملاحق القيمة والمفيدة جداً للقارئ، ولا أزال أذكر تكليفها لمندوبيها في مرافقة معالي وزير الصناعة والكهرباء سابقا معالي الدكتور غازي القصيبي في طائرة خاصة حطت في طبرجل عام 1403هـ حينمار افتتح أكبر مشروع للكهرباء تشهده طبرجل والذي كان له الدور الكبير في تطور طبرجل الحضاري وهي مكرمة من مكرمات العطاء الكثيرة التي قدمها مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز حماه الله لأبنائه مواطني طبرجل، فلقد كانت «الجزيرة» ولم تزل تواصل مواكبتها للتطور الذي تشهده طبرجل وهذا محل تقدير كبير من مواطني طبرجل وقطاع الوادي. لقد قدمت لنا صفحات (حدود الوطن) تعريفا مفيداً لأجزاء غالية من وطننا الغالي وكشفت كثيرا من الجوانب المجهولة لتاريخ تلك المدن والمناطق، ولكوني الابن الأكبر حاليا لشيخ شمل قبيلة الشرارات الشيخ عاشق اللحاوي والذي ألمحتم لذكره من خلال الحلقات آنفة الذكر فقد كتبت لكم أصالة عن نفسي ونيابة عن قبيلة الشرارات كافة لأشكر سعادتكم على هذا النهج الإعلامي المميز وآمل ان تنقلوا شكري للكاتب القدير وللمشرفين على الصفحة ولكافة العاملين بجريدة «الجزيرة» الغراء. وتقبلوا سعادتكم فائق الاحترام. حسين بن عاشق اللحاوي أمير الفوج الحادي والأربعين بالحرس الوطني بالمدينة المنورة
* * *حديثك رائع يا حسين عن اللصوص سعادة الأخ الكاتب/ حسين علي حسين وفق الله قلمه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد اطلعت كما اطلع غيري على مقالك المعنون ب«اللصوص» في زاويتك المخصصة لقلمك الرائع سدد الله قلمك ووفقه للخير والهدي والصلاح. أما عن بقية المكتوب عن اللصوص والسرقات وخاصة في المساجد والأماكن التي يكثر فيها تجمع المسلمين كما يكون في الطواف والسعي ورمي الجمرات وغيرها في هذه المشاعر المقدسة. فهذا أمر عولج به ما صدر عن الله عز وجل من قطع اليد وتطبيق الشريعة، لأن القصاص فيه حياة للأمة ورفعة لها في تطبيقه. ولأن حياة البشرية تكون في أمان واطمئنان وراحة بال عندما لا يترك السارق يجوب في شوارع المدينة بحثاً عن فريسته. أسأل الله العافية. له وافر الأسباب المؤدية إلى ذلك. وأيضاً أستاذ حسين لابد من المناداة فعلاً بالأسباب المؤدية للسرقة فربما البطالة وحاجة الأسرة تحتم على الشخص السرقة أو المتاجرة بما حرمه الله. فياليتك تكمل هذا الموضوع بطلب دراسة الأمور المؤدية للسرقة ومحاولة علاجها بقدر الاستطاعة فانه من النادر ومن النزر اليسير أن يسرق من ليس بمحتاج إلا من كانت عادته. والمناداة بتشجيع صندوق الفقر ودعمه من صاحب المال بماله، وصاحب القلم بقلمه وصاحب الخطابة على منبره وكل في مجال، حتى الذي على سجادته بدعواته الصادقة بتوفيق هذا العمل. وفقنا وإياك للخير والمحبة الصادقة على الطريق المستقيم. وصلى الله على نبينا محمد. ماجد بن عساف العساف الجوف/ سكاكا |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |