|
لا تندهش حينما يجد هذا الفراغ من يملؤه ضجيجاً، ولو كان بصحفي كعبدالله السمطي! لقد سلك منذ سنوات درباً لاحباً من الكتابات التي ظاهرها نقد الأدب السعودي. لا تندهش إذن حينما تجد الجرأة فيه على الشعر، والنقد، والكتابة، والصحافة في آن واحد، فالرجل إن شاء نشر شعراً كسيراً، وإن شاء راجع كتباً، وإن شاء نقد، وإن شاء كان صحفياً ثقافياً.. يمدح هذا تارة ويقدح ذلك أخرى، لن يسأله أحد عن ممارسته شيئاً من هذا ولا عن تأهيله. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |