مدخل.. لابن جدلان
أنا أعرف من اصادق وأنا أعرف من أكبي
وبه ناس لا تبغض ولاهي بمحبوبه
* هناك أسماء شعرية لها مكانة كبيرة في قلوبنا (شعرياً) ولكن للأسف حينما ابتعدوا عن الضوء ولم يستطيعوا البقاء في دائرة الضوء الإعلامي أصبحوا يمارسون الهجوم على كل ناجح في أي مجال، فهم يريدون اخفاء حقيقة نجاح الآخرين من خلال (الافتراء) وفبركة المواضيع و(الحوارات) لمجرد الاثارة التي يعتبرونها اثارة صحفية وهي بعيدة كل البعد عن ذلك، لا لشيء إلا لمجرد كسب بصيص من الضوء الإعلامي الفارغ على حساب الآخرين، ما أريد قوله أن هناك من مارس ويمارس هذا العمل معي، ولكن أقولها بصراحة له ولغيره مستقبلا، إنني لن أدخل معهم في مثل هذه المهاترات ولن أمنحهم الفرصة في وجود أسمائهم بجانب اسمي.
وأقول كما قال الشيخ راكان بن حثلين:
ياما حلا الفنجال مع سيمة البال
في مجلسٍ ما فيه نفسٍ ثقيله
هذا ولد عمٍ وهذا ولد خال
وهذا رفيقٍ ما ندور بديله
* للمرة الألف يا جماعة أو كما يحلو للبعض قول (يا جماعة الربع) يجب أن ندرك أن الشعر رسالة ثقافية سامية يجب الارتقاء بها إلى أعلى المراتب وخصوصاً (إنسانياً) فالشاعر يجب أن يدرك أن الشعر لجميع الأغراض.
يعني المسألة ليست (غزل وبس) وترزز في المطبوعات.
* يقول محمود درويش: المطلوب من الشاعر بكل بساطة أن يكتب شعراً جميلاً، والشعر الجميل دائماً مرتبط بالتعبير عن التجربة الإنسانية.
* خروج.. للأمير الشاعر محمد الأحمد السديري.
كم واحدٍ له غاية ما هرجها
يكنها لو هو للادنين محتاج
يخاف من عوجاً طوالٍ عوجها
هرجة قفا يفرح بها كل هراج
* (هرجة قفا يفرح بها كل هراج) ياكثرهم في هذا الزمن.
