نعم .. حمداً لله على سلامتك أيها الفهد... إن كل مواطن سعودي يعيش فوق هذه الأرض الطيبة ويرفل فيها بنعم الله عز وجل التي اسبغها علينا وينعم بالأمن والاستقرار ورغد الحياة، يعتبر أن سلامتك أيها الفهد هي امتداد لهذه النعم الكثيرة تستحق الشكر والحمد.
نعم.. حمداً لله على سلامتك أيها الفهد وخروجك مشافىً معافىً يحيطك أبناؤك من كل جانب ينظرون إليك كرمز لهذا الوطن الغالي الذي شكّل نموذجاً يحتذى في علاقة الود والحب والولاء بين القيادة والشعب منذ أن أرسى الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله- قواعد هذا البناء الشامخ على أساس الشريعة الإسلامية السمحاء ونهج الشورى القويم. نعم.. حمداً لله على سلامتك أيها الفهد وقلوبنا معك وهي تسأل الله عز وجل أن يديم عليك الصحة والعافية ويحفظك قائداً لمسيرة هذا الوطن الغالي.
(*) رئيس «دار الدراسات الاقتصادية» الرياض | 
