|
لا يُعصم أحد منا من الوقوع في الزلات والغلطات، وقد تختلف حجماً، فمنها ما يكون يسيراً وسهلاً تنسى في حينها وتنتهي في وقتها ولا يبقى لها أثر بعد انقضاء زمنها، ومنها ما يكون كبيراً وعظيماً يقصم ظهر البعير، ويكون لها تبعات ولو بعد حين. |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |