مدخل... للأمير الشاعر سعود بن محمد
حمدت ربٍ يسمع الصوت ومجيب
عافاك وانقذ بك شعوبٍ وفوالك
بعد نجاح العملية الجراحية لقائد مسيرة الخير مولاي خادم الحرمين الشريفين واستخراج الماء الأبيض من عينه اليمنى والتي تكللت ولله الحمد بالنجاح ومغادرته المستشفى سليماً معافى.. رددت قلوب الملايين من أبناء أرض العروبة والاسلام وبصوت واحد وصادق (الحمد لله على سلامتك يا أبا فيصل) نعم بصوت واحد وصادق لأنه قائد أمة الاسلام أعظم الأمم وستظل على مر القرون خير أمة أخرجت للناس مادام الفهد ذخرها وفخرها وقائدها.
سلامتك يا والد الجميع تعتبر مناسبة غالية على كل مسلم في أرجاء المعمورة.
لاشك أن مشاعر الحب والوفاء لهذا القائد أكبر بكثير من الكلمات ولكن حينما تعالت الدعوات والأكف شكراً لله وحمداً له من أبناء هذا الوطن رجاله ونسائه وأطفاله وشيوخه هي لتؤكد الحب والوفاء لهذا القائد الوالد الذي كان ولايزال باراً بأبناء شعبه لذلك عبروا عما في قلوبهم من حب ووفاء وعرفان له. أطال الله عمر خادم الحرمين الشريفين وأدام عز هذه الأرض بسلامته.. آمين.. آمين.. آمين..
من مشاعر شعراء الوطن: