مرباعنا ورا بريدة في الأسياح
يم النفود ويم هاك الجبالا
ليا صرصر الجندب، وعلم المحيا راح
وصفونا وصفونهم جاتٍ تبارى
يا زينها خشم الأكوام سرَّاح
حنا تيامنا وراحوا يسارا
حنا بني عدٍّ به الجم فياح
مران عد مسرهفات البكارا
وهم وردوا غردقٍ ماه سياح
الوادي اللي ما حالها عبارا