كواليس

اختيار «اللجنة» لاسم آخر غير الذي رشحه دليل على ان كل آرائه ومقترحاته ودراساته التي قدمها سيكون هذا مصيرها!
أصبحت الصفحة الاولى محجوزة باسمه وزملاؤه ليس لهم سوى «سد الفراغات»!
النادي على الساحل الغربي وأموره تدار من فنادق العاصمة العربية!!
الاذاعي اللامع والصاعد دفع ثمن نجاحه وابداعه.
خطاب «التوبيخ» و«التقريع» ربما يكون سببا في وضع القدم على العتبة الاولى في طريق «أ،ب» الصحافة.
ابتداء من غد ومع بدء العد التنازلي لمواجهة السوبر الكبرى سترتفع وتيرة الحرب الاعلامية ضد النادي الكبير من خلال اخبار مغلوطة وتصريحات مفبركة ومحاولة إثارة وزعزعة داخل معسكر ممثل الوطن.
البهلوان مازال يمارس هوايته في القفز على الحبال التي تعبِّر عن تقافزه في مواقفه حسب اتجاه الريح.
أكثر من مليون ريال ستدفع «كاش» للاعب الاجنبي لضمان عودته في حين دخل محترفو «الدخل المحدود» الشهر التاسع بلا راتب!!
خبر عدم التجديد ل«نكبة تونس» ادخل السعادة في نفوس محبي النادي..
بعد ان اخذ رأيه مرة أو مرتين في برامج التطوير اعتقد انه «يمون» وراح يهاجم اللجان وأعضاءها لأنهم لم يأخذوا برأيه!!
اللاعب المخضرم متخوِّف من حجبه عن المشاركة في النهائي الكبير لكنه مازال متحفظا ببقية امل.
مستحقات النادي الكبير لدى المدرب الاوربي حالت دون تعاقد النادي الغربي معه.
بلا شعور بأي خجل ظهر اللاعب «صاحب الغرائب» في صورة نشرتها احدى الصحف بجانب «راقصة» واعيباه.
المدرب قال انه احضر شقيقه للعمل معه لأنه الوحيد الذي رضي بالمبلغ الذي حددته الادارة!! يعني ان المواصفات للتعاقد مع المدربين هي مواصفات مالية وليست فنية.
لم يكن مستغرباً ان يتحدث اللاعب الشاب والصاعد بمثل ذلك الاسلوب الراقي والمؤدب جدا والذي برأ من خلاله زملاء له في النادي المنافس من اتهامات اطلقها «موتورون»، فوالد هذا اللاعب سبق ان تحدث الموسم الماضي بنفس الاسلوب المهذب، فنعم القدوة ونعم التربية.
من شاهد ورقة العمل التي قدمت في اجتماع «اللجنة» مع «المندوبين» شعر بالأسف حقاً!
اللاعب «الفتوة» عاد من المونديال الى الحواري، يبدو ان هذا اللاعب يعرف مقدار نفسه تماماً.
لاعب النادي الغربي اطلق تحديه لمدربه السابق الذي تحول للنادي المنافس، هذا اللاعب كان عانى التجميد كثيراً في فترة إشراف المدرب على فريقه.
يقولون ويرددون ان ابواب النادي مفتوحة للكابتن ولكن ليس لاعباً!
انتهى التعاقد مع المدرب الاوربي الذي سيصل قريباً لتوقيع العقد فيما «الشاويش عطية» مازال يجري الاتصالات والتفاوض بعد ان انشأ غرفة عمليات في العاصمة العربية لهذا الغرض.