ملاحظات لمن يهمه الأمر في الإدارات الأمنية والوزارات وغيرهم وهي:
1- إدارة مرور الرياض: يوجد تقاطع خطر، للمتجه جنوباً في شارع سلمان الفارسي، وعلى مقربة من طريق خريص، لوجود فتحة للاستدارة، أمامها مباشرة شارع يتجه غرباً، وهذا الوضع يسبب حوادث خطيرة، اقترح اغلاق فتحة الاستدارة هذه، ووضع اشارة باتجاه الشمال أمام شارع أحمد السديري مع شارع سلمان الفارسي، لمنع الحوادث وتنظيم حركة السير، المؤمل ايضاً أن يزيد مرور الرياض من تواجده في الشوارع والطرق، للحد من المخالفات كالسرعة العالية وقطع الاشارات، حماية للناس ولممتلكاتهم.
2- البلديات: من مسؤوليتها الاهتمام بالتشجير كي تصبح الشوارع أكثر جمالاً وتنسيقاً، لكن يلاحظ أن هناك الكثير من الاشجار مهملة تتدلى اغصانها، حتى تلامس الارض، مما يسبب خطورة على حركة السير، بسبب اعاقتها له وحجب الرؤية، المطلوب قص وتهذيب مثل هذه الاغصان عن طريق البلدية مباشرة، أو حث الأهالي اصحاب هذه الاشجار بالعناية بها وتهذيبها.
3- بدأت الاختبارات ، الامل ان تتلاشى اخطاء التصحيح، عن طريق التدقيق والمتابعة، حتى لا تتسبب هذه الاخطاء بضياع حقوق الطلاب والطالبات في الدرجات، أو حتى في النتيجة بين الرسوب والنجاح.
4- اجازة الصيف: من المتوقع هذا العام، أن يزيد الاقبال على السياحة الداخلية، المؤمل متابعة ومراقبة اسعار الفنادق والشقق، منعاً للاستغلال والجشع، بزيادة الاسعار المقررة، كما يجب متابعة خدماتها كالنظافة وغيرها.
5- مطار الملك عبدالعزيز: جدة بوابة المملكة الرئيسية مع العالم، لكن يلاحظ بأن هناك مغالاة واستغلالاً بمضاعفة اسعار الخدمات المقدمة فيه، كخدمة الهاتف حيث تباع بطاقات الاتصال بالهاتف، من قبل عمال النظافة، وباسعار مضاعفة، مهملين العمل الذي كلفوا به وهو النظافة، وهذه المغالاة في الاسعار ايضاً تنطبق على المطعم والبوفيه والسوق، المنتظر من ادارة المطار تصحيح هذه الحالات السلبية.
6- الشركات المساهمة: بعضها تتأخر في توزيع الارباح، وكاد عام 2002م أن ينتصف، وبعضها لم توزع الارباح بعد، لماذا هذا التأخير، والذي يتكرر كل عام؟ هذا والله الموفق.
قاسم بن محمد عبدالله العامر |