*المدينة المنورة الجزيرة:
يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة المدينة المنورة يوم الثلاثاء العاشر من شهر من صفر الحالي من العام الجاري 1423ه، بحضور معالي وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد المشرف العام على مجمع الملك فهد بن عبدالعزيز لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، أعمال ندوة «ترجمة معاني القرآن الكريم تقويم للماضي وتخطيط للمستقبل»وذلك بفندق شيرتون المدينة.
وقد أعرب الأمين العام للمجمع رئيس اللجنة التحضيرية للندوة الدكتور محمد سالم بن شديد العوفي عن شكره، وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز على افتتاح الندوة، ورعايته أعمالها التي تستمر ثلاثة أيام..ونوه سعادته بحرص خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله وعنايته بكتاب الله، والعمل على تيسير نشره، وتوزيعه بين المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، وتفسيره، وترجمة معانيه إلى مختلف لغات العالم.
وقال :انه إيماناً من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة بأهمية ترجمة معاني القرآن الكريم، إلى لغات العالم المهمة، تسهيلاً لفهمه على المسلمين الناطقين بغير العربية، وتحقيقاً للبلاغ المأمور به في قوله عليه الصلاة والسلام:«بلغوا عني ولو آية»، وإدراكاً للبحوث والدراسات الجادة المعمقة في مجال ترجمة معاني القرآن الكريم، من دور في تطوير الترجمة وتحسينها، وتلافي الأخطاء التي يمكن الوقوع فيها، ونظراً لما للتعاون والتواصل والتشاور بين القائمين بترجمة معاني القرآن الكريم إلى مختلف اللغات، والباحثين المهتمين بقضاياها المتنوعة من فوائد، ورغبة في تهيئة فرصة للقاء أكبر عدد منهم في أعظم صرح لخدمة كتاب الله الكريم، وترجمة معانيه إلى مختلف لغات العالم.
يأتي تنظيم الوزارة ممثلة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، لهذه الندوة العلمية، وبمشاركة صفوة من القائمين بترجمة معاني القرآن الكريم، ومن الباحثين المهتمين بهذا المجال من مختلف أنحاء العالم.
وتحدث د. العوفي عن أهداف الندوة، وقال: إنها تتمثل في الاطلاع على ما يبذل من جهود في مجال ترجمة معاني القرآن الكريم في مختلف أنحاء العالم، والبحث عن وسائل لتطوير ترجمة معاني القرآن الكريم، وتحسينها، والرقي بها إلى الأفضل، وإيجاد تعارف بين العاملين في مجال ترجمة معاني القرآن الكريم، وتوطيد الروابط بين مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، والهيئات، والشخصيات المعنية بترجمة معاني القرآن الكريم مشيراًإلى أن عدد البحوث التي ستتم مناقشتها تبلغ 63 بحثاً .
وعن محاور الندوة، وموضوعاتها قال الدكتور العوفي إن عددها يبلغ خمسة محاور، المحور الأول: وهو المحور العام، وموضوعاته هي: جهود مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في مجال الترجمة «دراسة تقويمية»، وملاحظات على ترجمة معاني القرآن الكريم ل«يختار الباحث ترجمة مترجم معين»، ودراسة ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة ال«يختار الباحث عدة ترجمات إلى لغة معينة»، وتجربتي في ترجمة معاني القرآن الكريم«يتحدث المترجم عن تجربته»، ونقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى: ترجمة أم تفسيراً؟، وأيهما أولى بالترجمة: ترجمة معاني القرآن الكريم أم تفسير العلماء له؟، وقضية التعليقات التفسيرية: أهميتها ومحتوياتها.
والمحور الثاني: المحور العقدي والشرعي، وموضوعاته هي: الأخطاء العقدية في ترجمات معاني القرآن الكريم، والأخطاء الشرعية في ترجمات معاني القرآن الكريم، وترجمة لفظ الجلالة، وترجمات المصطلحات الإسلامية مثل: الصلاة، الزكاة، الصوم، الحج، والتعامل مع الأعلام ذات الصلة بالأديان السابقة والواردة في القرآن الكريم مثل: آدم، نوح، إبراهيم، عيسى، موسى، وترجمة معاني القرآن الكريم في ضوء ما استجد من العلوم وترجمة معاني القرآن الكريم من قبل بعض الفرق الضالة.
والمحور الثالث: المحور اللغوي، وموضوعاته هي: أخطاء في ترجمات معاني القرآن الكريم مردها خطأ في فهم اللغة، ومسائل نحوية أخطأ في فهمها المترجمون، والألفاظ القرآنية التي لها أكثر من مدلول، ومعاجم ألفاظ القرآن الكريم الثنائية اللغة، وماذا يراعى في لغة الترجمة؟
والمحور الرابع: المحور التاريخي، وموضوعاته هي: عناية المملكة العربية السعودية بترجمة معاني القرآن الكريم، وتاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى لغة ما، وتاريخ تطوير ترجمة معاني القرآن الكريم في نطاق جغرافي معين، وتاريخ حركة ترجمة معاني القرآن الكريم من قبل غير المسلمين، ودوافعها، وخطرها، وتاريخ حركة ترجمة معاني القرآن الكريم من قبل المستشرقين، ودوافعها، وخطرها.
أما المحور الخامس فهو المحور الدعوي، وموضوعاته هي: دور ترجمات معاني القرآن الكريم في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، مواصفات الترجمة المعدة للاستعمال في مجال الدعوة، النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم في خدمة الدعوة.
وأفاد الأمين العام للمجمع في سياق استمراره في الحديث عن كافة جوانب الندوة قائلاً: إن جلسات الندوة يبلغ عددها ست عشرة جلسة، تعقد على فترتين صباحية ومسائية، حيث تعقد الجلسة الأولى في مساء يوم الثلاثاء، ويرأسها فضيلة الدكتور صالح بن عبدالرحمن المحيميد، وتتضمن أربعة بحوث: البحث الأول عن : جهود المملكة العربية السعودية في مجال ترجمة معاني القرآن الكريم مقدم من مركز الترجمات بالمجمع، والبحث الثاني عن : ترجمة سورة الفاتحة، دراسة في أشهر ترجمات معاني القرآن الكريم مقدم من الدكتور زيدان بن علي جاسم، والبحث الثالث: ملاحظات على ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الهولندية للمستشرق الهولندي الدكتور فريد ليمهاوس ومقدمه الدكتور سفيان ثوري الفرق الضالة.
والمحور الثالث: المحور اللغوي، وموضوعاته هي: أخطاء في ترجمات معاني القرآن الكريم مردها خطأ في فهم اللغة، ومسائل نحوية أخطأ في فهمها المترجمون، والألفاظ القرآنية التي لها أكثر من مدلول، ومعاجم ألفاظ القرآن الكريم الثنائية اللغة، وماذا يراعى في لغة الترجمة؟
والمحور الرابع: المحور التاريخي، وموضوعاته هي: عناية المملكة العربية السعودية بترجمة معاني القرآن الكريم، وتاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى لغة ما، وتاريخ تطوير ترجمة معاني القرآن الكريم في نطاق جغرافي معين، وتاريخ حركة ترجمة معاني القرآن الكريم من قبل غير المسلمين، ودوافعها، وخطرها، وتاريخ حركة ترجمة معاني القرآن الكريم من قبل المستشرقين، ودوافعها، وخطرها.
أما المحور الخامس فهو المحور الدعوي، وموضوعاته هي: دور ترجمات معاني القرآن الكريم في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، مواصفات الترجمة المعدة للاستعمال في مجال الدعوة، النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم في خدمة الدعوة.
وأفاد الأمين العام للمجمع في سياق استمراره في الحديث عن كافة جوانب الندوة قائلاً: إن جلسات الندوة يبلغ عددها ست عشرة جلسة، تعقد على فترتين صباحية ومسائية، حيث تعقد الجلسة الأولى في مساء يوم الثلاثاء، ويرأسها فضيلة الدكتور صالح بن عبدالرحمن المحيميد، وتتضمن أربعة بحوث: البحث الأول عن : جهود المملكة العربية السعودية في مجال ترجمة معاني القرآن الكريم مقدم من مركز الترجمات بالمجمع، والبحث الثاني عن : ترجمة سورة الفاتحة، دراسة في أشهر ترجمات معاني القرآن الكريم مقدم من الدكتور زيدان بن علي جاسم، والبحث الثالث: ملاحظات على ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الهولندية للمستشرق الهولندي الدكتور فريد ليمهاوس ومقدمه الدكتور سفيان ثوري سريجار، أما البحث الرابع فهو: دراسة ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية التي أعدها ريجيس بلاشير ومقدمه الشيخ فودي سورييا كمارا.
أما الجلسة الثانية فيرأسها معالي الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الفالح، وتتضمن أربعة بحوث: البحث الأول حول ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الروسية ويقدمه الدكتور عبدالرحمن بن السيد عطية، والبحث الثاني دراسة لترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنكليزية «القرآن مترجماً» للمستشرق آرثر أربري مقدم من الدكتور هيثم بن عبدالعزيز سال، والبحث الثالث يدور حول دراسة مقارنة بين بعض ترجمات القرآن الكريم إلى اللغة الإسبانية ويقدمه الدكتور علي بن إبراهيم منوفي، أما البحث الرابع ملاحظات على ترجمة معاني القرآن الكريم للمستشرق الفرنسي جاك بيرك ويقدمه الدكتور حسن بن إدريس عزوزي.
وتعقد الجلسة الثالثة برئاسة الدكتور مانع بن حماد الجهني، وتتناول البحوث التالية: ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الألمانية ويقدمه الدكتور مراد هوفمان، وترجمة معاني القرآن الكريم بين نظريتين الدلالية والتداولية ويقدمه الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الجمهور، وترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية: رينيه خوام، أنرديه شوراكي، جاك بيرك نموذجاً ويقدمه الدكتور محمد خير بن محمود البقاعي، وترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة البلغارية«تقرير» يقدمه الشيخ مصطفى عليش حجي.
أما الجلسة الرابعة التي تعقد ليل الثلاثاء فيرأسها معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين، وتتناول البحوث التالية: ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنكليزية، ومراعاة خروج الكلام عن مقتضى الظاهر، دراسة تطبيقية على بعض آيات من الذكر الحكيم، ويقدمه الدكتور أحمد بن عبدالله البنيان، والبحث الثاني دراسة بعض الترجمات لمعاني القرآن الكريم إلى اللغة السندية، ويقدمه الدكتور عبدالقيوم بن عبدالغفور السندي، ودراسة ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإسبانية، ويقدمه الدكتور محمد بن عبدالقادر برادة، سريجار، أما البحث الرابع فهو: دراسة ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية التي أعدها ريجيس بلاشير ومقدمه الشيخ فودي سورييا كمارا.
أما الجلسة الثانية فيرأسها معالي الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الفالح، وتتضمن أربعة بحوث: البحث الأول حول ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الروسية ويقدمه الدكتور عبدالرحمن بن السيد عطية، والبحث الثاني دراسة لترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنكليزية «القرآن مترجماً» للمستشرق آرثر أربري مقدم من الدكتور هيثم بن عبدالعزيز سال، والبحث الثالث يدور حول دراسة مقارنة بين بعض ترجمات القرآن الكريم إلى اللغة الإسبانية ويقدمه الدكتور علي بن إبراهيم منوفي، أما البحث الرابع ملاحظات على ترجمة معاني القرآن الكريم للمستشرق الفرنسي جاك بيرك ويقدمه الدكتور حسن بن إدريس عزوزي.
وتعقد الجلسة الثالثة برئاسة الدكتور مانع بن حماد الجهني، وتتناول البحوث التالية: ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الألمانية ويقدمه الدكتور مراد هوفمان، وترجمة معاني القرآن الكريم بين نظريتين الدلالية والتداولية ويقدمه الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الجمهور، وترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية: رينيه خوام، أنرديه شوراكي، جاك بيرك نموذجاً ويقدمه الدكتور محمد خير بن محمود البقاعي، وترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة البلغارية«تقرير» يقدمه الشيخ مصطفى عليش حجي.
أما الجلسة الرابعة التي تعقد ليل الثلاثاء فيرأسها معالي الشيخ صالح بن عبدالرحمن الحصين، وتتناول البحوث التالية: ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنكليزية، ومراعاة خروج الكلام عن مقتضى الظاهر، دراسة تطبيقية على بعض آيات من الذكر الحكيم، ويقدمه الدكتور أحمد بن عبدالله البنيان، والبحث الثاني دراسة بعض الترجمات لمعاني القرآن الكريم إلى اللغة السندية، ويقدمه الدكتور عبدالقيوم بن عبدالغفور السندي، ودراسة ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإسبانية، ويقدمه الدكتور محمد بن عبدالقادر برادة، والبحث الرابع تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الصينية، ويقدمه الشيخ عبدالله بن قاسم الصيني.
وفي يوم الأربعاء الحادي عشر من الشهر تعقد الجلسة الخامسة، برئاسة الدكتور عبدالوهاب بن إبراهيم أبو سليمان، ويناقش فيها ثلاثة بحوث هي: تجربتي في ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الكورية ويقدمه الدكتور تشوي يونج كيل «حامد»، والبحث الثاني تجربتي في ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة المجرية ويقدمه الدكتور أحمد بن عبدالرحمن أوكفات، والبحث الثالث تجربتي في تقويم ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الإنجليزية ويقدمه الدكتور عادل بن محمد عطا إلياس.
أما الجلسة السادسة فيرأسها الدكتور عبدالله بن عبدالله الزايد، ويناقش فيها ثلاثة بحوث هي: ترجمة معاني القرآن الكريم: حقيقتها وحكمها، ويقدمه الدكتور علي بن سليمان العبيد، والبحث الثاني نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى: ترجمة أم تفسير؟. ويقدمه الدكتور فهد بن عبدالرحمن الرومي، والبحث الثالث نقل معاني القرآن الكريم إلى لغة أخرى بين الترجمة والتفسير، ويقدمه الدكتور عز الدين بن مولود البوشيخي.
ويرأس الدكتور عدنان بن محمد الوزان الجلسة السابعة، ويناقش فيها أربعة بحوث هي: أيهما أولى التفسير ابتداء بغير العربية أو ترجمة معاني القرآن الكريم؟، ويقدمه الدكتور محمد بن عبدالرحمن الشايع، أما البحث الثاني فهو أيهما أولى بالترجمة: ترجمة معاني القرآن الكريم أم تفسير العلماء له؟، ويقدمه الدكتور محمد بن صالح الفوزان، والبحث الثالث هو ترجمات معاني القرآن الكريم والتحديات المعاصرة، ويقدمه الدكتور نديم بن محمد عطا الله إلياس، والبحث الرابع عن موقع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف على شبكة الإنترنت «تقرير»، يقدمه الأستاذ علي بن عبدالله برناوي.
أما الجلسة الثامنة فيرأسها الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل، وتشتمل على أربعة بحوث هي:
ترجمات إنجليزية لمعاني القرآن الكريم في ميزان الإسلام، ويقدمه الدكتور وجيه بن حمد عبدالرحمن، والأخطاء العقدية في بعض الترجمات لمعاني القرآن الكريم إلى اللغة الروسية، ويقدمه الدكتور إلمير رفائيل كولييف، والأخطاء العقدية في الترجمات التايلندية لمعاني القرآن الكريم، ويقدمه الدكتور عبدالاله بن مصطفى نومسوك، والبحث الرابع عن ترجمة معاني القرآن الكريم من قبل بعض الفرق الضالة، ويقدمه الشيخ يوسف الهمذاني الشافعي.
والجلسة التاسعة برئاسة الدكتور مساعد بن إبراهيم الحديثي، وتناقش البحوث التالية: الألفاظ الإسلامية وأساليب معالجتها في النصوص المترجمة، ويقدمه الدكتور محمود بن إسماعيل صالح، وترجمة المصطلحات الإسلامية: مشاكل وحلول، ويقدمه الدكتور حسن بن سعيد غزالة، ومناهج ترجمة بعض المصطلحات الدينية والشرعية في القرآن الكريم، ويقدمه الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن الخطيب، وتعامل مترجمي القرآن الكريم إلى الفرنسية مع الأعلام ولا سيما ذات الصلة بالأديان السابقة، ويقدمه الدكتور محمد بن محمد أكماضان.
أما الجلسة العاشرة فيرأسها الدكتور عبدالله بن إبراهيم حافظ، وتشتمل على أربعة بحوث هي: الخطأ الوارد في بعض ترجمات معاني القرآن الكريم في ترجمة «إن» المخففة، ويقدمه الدكتور ف. عبدالرحيم، ونظرات لغوية في بعض الترجمات الأردية لمعاني القرآن الكريم، ويقدمه الدكتور محمد أجمل بن أيوب الإصلاحي، ودراسة ترتيب الاسم والفعل في ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفارسية من إعداد شاه ولي الله الدهلوي، ويقدمه الدكتور حمدي بن إبراهيم حسن، والمشترك اللفظي وترجمة معاني القرآن الكريم دراسة وتمهيد لمعجم عربي إنجليزي، ويقدمه الدكتور المولودي بن إسماعيل عزيز.
أما الجلسة الحادية عشرة فتعقد برئاسة الدكتور خالد بن عبدالرحمن الحمودي، وتقدم أربعة بحوث هي: بعض المحاذير اللغوية الواجب مراعاتها عند ترجمة معاني القرآن الكريم إلى الإنجليزية، ويقدمه الدكتور عبدالله بن حمد الحميدان، وإشكاليات ترجمة معاني القرآن الكريم «ماذا يراعى في لغة الترجمة؟»، ويقدمه الدكتور محمود بن عبدالسلام عزب، وتاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة المليبارية، ويقدمه الدكتور محمد أشرف بن علي المليباري، وتاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الكردية، ويقدمه الأستاذ محسن بن محمد جوامير.
وتعقد الجلسة الثانية عشرة مساء الأربعاء برئاسة معالي الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالرحمن الحصين، وتناقش البحوث التالية: تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة البرتغالية، ويقدمه الدكتور حلمي بن محمد إبراهيم نصر، والبحث الثاني تاريخ ترجمة معاني القرآن الكريم إلى التركية، يقدمه الدكتور صدر الدين بن عمر كوموش، والثالث تاريخ تطور ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الفارسية، ويقدمه الدكتور عبدالغفور بن عبدالحق البلوشي، والبحث الرابع ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة الأمهرية «تقرير»، يقدمه الشيخ عبدالصمد إمام أحمد الأثيوبي.
وفي يوم الخميس 12/2 تعقد الجلسة الثالثة عشرة برئاسة الدكتور مصطفى بن محمد الحسن الإدريسي، حيث ستناقش خمسة بحوث هي: تاريخ ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الروسية «تقرير» ويقدمه أ.د سعيد بن هبة الله كاملييف، والبحث الثاني نبذة عن ترجمات معاني القرآن الكريم إلى اللغة السويدية «تقرير» يلقيه الأستاذ محمد قنوت برنستروم، وبعدها يلقي البحث الثالث ويتضمن نبذة تاريخية عن ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الألبانية للدكتور شوكت بن محرم كراسنيش، والبحث الرابع عن تاريخ ترجمة معاني القرآن الكريم إلى لغة اليوربا يلقيه الدكتور عبدالرزاق بن عبدالمجيد ألارو، والبحث الخامس والأخير في هذه الجلسة فهو بعنوان «تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة البنغالية«للشيخ أبو بكر محمد زكريا.
أما الجلسة الرابعة عشرة التي تعقد في نفس اليوم «الخميس» فستكون برئاسة الدكتور يحيى محمود بن جنيد وسوف تناقش أربعة بحوث هي: ترجمات معاني القرآن المخطوطة وأهميتها ل أ.د أكمل الدين إحسان أوغلي، والبحث الثاني عن تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الأردية للباحث الدكتور أحمد خان علي محمد، أما الباحث الشيخ حسن رمضان جيلو فله بحث بعنوان تاريخ تطور ترجمة معاني القرآن الكريم في منطقة البلقان «تقرير»، والبحث الرابع في هذه الجلسة فهو بعنوان «تاريخ ترجمة معاني القرآن الكريم في ملاوي «تقرير» للشيخ خالد بن إبراهيم ببتلا.
وفي نفس اليوم تعقد الجلسة الخامسة عشرة برئاسة. أ.د هاشم بكر حريري وستناقش أربعة بحوث البحث : الأول بعنوان «ترجمة معاني القرآن الكريم والمستشرقون، لمحات تاريخية «ل أ.د محمد مهر علي، أما البحث الثاني فهو ل أ.د محمد خليفة بن حسن أحمد بعنوان «تاريخ الترجمات العبرية الحديثة لمعاني القرآن الكريم»، كما أن للدكتور عبدالراضي بن محمد عبدالمحسن نصيب من تلك البحوث فسيكون بحثه بعنوان «مناهج المستشرقين في ترجمات معاني القرآن الكريم دراسة تاريخية نقدية، والبحث الرابع والأخير فسيكون بعنوان «تاريخ حركة ترجمة معاني القرآن الكريم من قبل المستشرقين ودوافعها وخطرها«للدكتور محمد بن حمادي الفقير التمسماني.
وتعقد الجلسة الأخيرة السادسة عشرة في نفس اليوم الخميس 12/11 وستكون برئاسة أ.د عبدالله صالح العبيد، وتتضمن أربعة بحوث: الأول بعنوان «دور ترجمات معاني القرآن الكريم في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، مع بيان الجهود العملية للمملكة العربية السعودية «للدكتور عبدالرحيم بن محمد المغذوي،
والبحث الثاني عن دور ترجمة معاني القرآن الكريم في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام للدكتور عبدالله بن إبراهيم اللحيدان.
وسيكون للباحث الدكتور إبراهيم صالح الحميدان بحث بعنوان «مواصفات الترجمة المعدة للاستعمال في مجال الدعوة»، والبحث الرابع والأخير في هذه الجلسة سيكون بعنوان «النشر الإلكتروني لترجمات معاني القرآن الكريم في خدمة الدعوة«للدكتور فهد بن محمد المالك.
|