|
|
عندما يكون الحديث عن الأمن فإنه يبرز وبجلاء محور هذه المعادلة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية وعندما يكون الحديث كذلك عن القطاعات الأمنية فإن سموه قد هيأ كل الظروف التي تمكن رجال الأمن على اختلاف مسؤولياتهم ومواقعهم من تأدية ما أنيط بهم وأن يترجموا ما يلقونه عملاً مشهوداً ونتاجاً محسوساً يكون عاملاً على أمن واستقرار هذا الوطن ولكن وبما أن سمو وزير الداخلية أخذ على عاتقه ترسيخ الأمن بمفهومه الشامل وذلك عندما أطلق سموه عبارة تحمل من المضامين والأبعاد الشيء الكثير وهي أن «كل مواطن رجل أمن» استشعاراً وإيماناً منه بمدى ما يحمله ابن هذا الوطن من غيرة وحرص على أمن وطنه وأمانه وأن هذا الوطن بأبنائه يمثل جسداً واحداً مترابطاً ومتكاتفاً ومتعاوناً، ، ويجسد وبجلاء المواطنة الحقة التي يعيشها ويعايشها سمو وزير الداخلية ولقد كانت الاستجابة والتفاعل مع تلك المقولة بقدر آمال وطموحات قائلها ولعبت دوراً رئيساً في تعزيز الأمن الاجتماعي والاقتصادي وفي كافة مناحي الحياة، |
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |