Saturday 9th February,200210726العددالسبت 26 ,ذو القعدة 1422

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

شاكراً الحرس الوطني والتلفزيون
قدموا «العريض» في الصفحات الفنية

عزيزتي الجزيرة بعد التحية
يظل الكابتن صالح العريض المتجدد بعطائه المحبب إلى نفوس الأطفال وكثير من الكبار متألقاً لما يقدمه من خلال الفقرات الرائعة على مسرح احتفالات أمانة مدينة الرياض في أعياد الفطر المبارك. فتجده يوظف تجربته الطويلة في اضفاء جو من المرح والمتعة والقدرة على استيعاب تلك الأعداد الكبيرة من الأطفال المشاركين في هذه الاحتفالات بما يطرحه عليهم من أسئلة وفعاليات مفيدة وشيقة.
ولئن كان لي من اشادة بالكابتن صالح العريض في هذه العجالة فإنه لا يفوتني أن أثني على جهوده المميزة طوال العام لإثراء برامج الطفولة بما هو مفيد ومبهج وذلك من خلال حلقاته الجميلة «مواهب وأفكار» والتي يندر وجود مثلها في عالمنا العربي من حيث القدرة الفنية والتوجيه التربوي الهادف إلى بناء جيل سليم نفسياً وعقلياً وجسدياً من خلال تلقيه برامج نافعة وهادفة.. فشكراً لك على ابداعك يا صالح وشكراً للمجموعة التي معك.. وهنا لا بد من ازجاء الشكر كذلك لرئاسة الحرس الوطني ممثلة بالوكالة للشؤون الثقافية التي وظفت كل امكاناتها وطاقاتها المادية والمعنوية لتنفيذ تلك البرامج على ملاعبها.. وأقدم الشكر كذلك لمعالي وزير الإعلام على اتاحة الفرصة لتلك الحلقات للظهور على شاشة تلفزيون المملكة المتميز في طرحه وبرامجه.. ولا ننسى في هذا المجال تقديم الشكر لمدير عام التلفزيون الأستاذ طارق ريري على جهوده في تسجيل تلك الحلقات الترفيهية وتشجيعه للطاقم الفني بالاستمرار في العمل وتقديم المزيد والمفيد.
وختاماً أهمس في أذن المشرفين على الصفحات الفنية والنقاد الفنيين بأن ينصفوا المبدع صالح العريض وحلقات مواهب وأفكار التي تجاوزت المئتي حلقة بذل فيها من الجهد الكبير ما جعلها تظهر للجميع بثوب قشيب.. أقول بأن يقدموه للقراء من خلال الصفحات الفنية نقداً وعرضاً واجراء مقابلة مع الكابتن العريض ومجموعته وهنا أشكر لإذاعة الرياض البرنامج العام لاتاحة الفرصة للكابتن صالح ومقابلته لمدى ساعة كاملة عبر برنامج ضيف الإذاعة الذي يذاع يوم الخميس ظهراً وشكراً لك أيها القارئ الكريم.

عبدالعزيز ناصر البراك
وزارة المعارف

 

[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الرئيسية]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىmis@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved