| الريـاضيـة
في الدورة الأولى بالبحرين «1390ه» أبعد المدرب الانجليزي سكنير نجم فريق أهلي الرياض «الرياض حاليا» الدولي مبارك الناصر عن مشاركة الأخضر أساسياً ضد الكويت والبحرين لأسباب غير مقنعة وخسر منتخبنا ازاء ذلك عنصرا فعالا خاصة اللقاء الأول ضد الكويت في ظل سلبية الغراب والنور موسى.
وفي الدورة الثالثة بالكويت عام «1394ه» سقط صاحب لقب أول هدف سعودي في تاريخ دورات الخليج المهاجم محمد سعد العبدلي ضحية جديدة لمدرب منتخب المملكة آنذاك «محمد عبده صالح الوحش» حين حرمه من المشاركة في لقاء الكأس أمام الكويت لسوء تفاهم وقع بينهما رغم خطورة هذا المهاجم وأهمية مشاركته «أساسيا» وليس «10 دقائق» بعد إلحاح اداري!!
وفي الدورة الخامسة سقط المدافع النصراوي العملاق توفيق المقرن ضحية ثالثة في هذه الحلبة حين نشب خلاف بينه وبين مدرب المنتخب الانجليزي «ديفيد» أثناء معسكر الأخضر في اسبانيا قبل خليجي بغداد عام «1398ه 1399ه» وهكذا جسد هؤلاء اللاعبون صحة العبارات الرياضية التي تقول: «لكل مدرب ضحية من اللاعبين».
|
|
|
|
|