| الثقافية
رحلت قبل أيام القاصة والكاتبة صالحة السروجي بعد عناء مع المرض الذي لم يمهلها طويلا، فقد رحلت رحمها الله مخلفة وراءها العديد من الذكريات، والاحلام والطموحات والابداعات التي لم تر النور حتى الآن.
القاصة الراحلة وبعد غيابها اضاءت العديد من الاسئلة المهمة، والاجابات المبهمة حول مصير رحلة الاديب المبدع في حياته، وبعد مماته.
شاركنا في هذه الصفحة التي اعددناها عن الراحلة صالحة بعض من كثر احبوها، وأعجبوا بطرحها، وتابعوا بعطائها الادبي والابداعي.. فها نحن نقدم هذه الصفحة، وهي ليست كل ما لدينا عن الكاتبة لكنها محاولة من الزملاء احبة «السروجي» وزملاءها الذين كان لهم هذه الاطلالة من خلال المقالة، والرؤية .. في رغبة من الجميع تقديم شيء يليق بالراحلة صالحة السروجي رحمها الله.
عبد الحفيظ ومحمد
|
|
|
|
|