|
| الريـاضيـة
* تبخر حلم حكم التعادلات الشهير بالمشاركة في المونديال وأصبح الاعتزال أمراً حتمياً.
* حاول «أبو حمدان» الغمز واللمز على جذور اللاعب رغم أنه هو أقرب اسماً ورسماً و«جغرافيا» لأن ينطبق عليه ما حاول الغمز إليه.
* منتدى التعصب الالكتروني لازال ينضح بالحقد وينز بالكراهية.
* الموضوع لم يرفع بعد للاتحاد القاري ولكن قرار الرفض وصل.. اللعبة انكشفت للأعضاء المحترمين!
* لازالت تلك المجلة «الكسيحة» تسيء للكابتن عبر الصورة والتعليق على الغلاف.. في ممارسات مشينة يلعبها «قبح جاهل»!!
* يهاجم رئيس اللجنة في العلن ويتفق معه في السر.
* الغى النادي عقد مدربه الكروي كما كان متوقعاً منذ تعاقد معه. وسيلغي عقد المدرب الذي سيتعاقد معه ما لم يغير القائمون على النادي أفكارهم المعتمدة على التعاقد مع مدربين مغمورين بلا خبرة ولا تجربة ولا تاريخ.
* ما فعله الإداري من تجاهل وتهميش لرأي المدرب في مسألة توزيع الأجانب يؤكد بلا شك أن له دورا كبيرا في فرض بعض اللاعبين على تشكيلة الفريق خصوصاً بعد انكشاف ضعف شخصية المدرب.
* عاد بعد أن انتهت فترة الابعاد الاجباري!
* المنسق الإعلامي السابق في اتحاد اللعبة المختلفة يحاول استغلال بعض المواقف لاحداث بلبلة داخل الاتحاد الذي طرده.
* اللاعب الشرقاوي الثرثار كان عقابه بعد أن انتقل للنادي الصغير شيكا بلا رصيد.. ويبدو أن هذا تعبير عن حقيقة مستواه الفني.
* تلك المطبوعة وضعت استفتاء على موقعها الالكتروني بلا معنى ولا هدف سوى تحقيق رغبة مريضة في الاساءة للكابتن.
* الإداري فرض رأيه وقناعته في تحديد الأجانب وتوزيعهم بين المشاركات رغم اعتراض المدرب.
* الإداري الخلوق والمثقف اعتذر عن اكمال المهمة بعد أن وجد احتكارا شديدا من الثنائي «المتنفذ» في النادي ومضايقة لا حدود وعدم رغبة في التعاون.
* لعل في وجود المشرف ما يدعو لتخفيف حملات الحقد والكراهية التي يبثها أولئك المتعصبون.
* لعل حارس المرمى يكون قد استفاد من النقد الذي وجه له بعد ظهوره بمستوى هزيل في اللقاءات السابقة. الحارس كان نجماً مميزاً في اللقاء الأخير.
* عاد اللاعب الموقوف للتمارين قبل أن تنتهي مدة ايقافه الداخلية كما قطع زميله الآخر فترة اعارته للنادي «القريب» وعاد لتدريبات فريقه الأصلي. كل ذلك حدث بعد ابتعاد الشخصية الكبيرة.
* الخروج «المر» عجل بنهاية شهر العسل بين المشرف «المليونير» وعشاق النادي الذين راحوا يطالبون بتنحيته عن موقعه الذي لم يسبق له أن حقق فيه أي نجاح يذكر في كل تجاربه السابقة.
* بعد الخسارة الخارجية بدأ المدرب العنيد يظهر ليونة أكثر في تعامله وتنازل عن قناعاته من أجل ضمان استمرار عقده المغري.
|
|
|
|
|
