| الريـاضيـة
كان المنتخب العماني بعيداً عن المشاركة في الدورتين الأولى والثانية..
وجاءت الدورة الخليجية الثالثة بالكويت لتشهد أول مشاركة عمانية والتي جاءت بصورة متواضعة نظراً لضعف خبرة لاعبي المنتخب العماني وعدم قدرتهم على مواجهة بقية المنتخبات أو الصمود أمامهم .
لذلك ظل الفريق العماني ممراً سهلاً لمعظم المنتخبات وفي عدة دورات الى ان شهد تحسنا مقبولا في المستوى خلال الدورات الأخيرة وأصبح عقبة شاقة أمام البعض الآخر من منتخبات الخليج وابتعد عن المؤخرة في عدة دورات بعدما كان مستقراً بها في البداية.
|
|
|
|
|