|
| محليــات
** لم أتخيل.. حجم الاتصالات والرسائل التي وردتني.. مشيدة بأفضل وأروع احتفال أقيم بمناسبة العيد.
** هذه.. هي الحقيقة.. أجمل وأروع احتفال أقيم في العاصمة..
** لا ندري من نحيي على هذا النجاح؟
** كل الرجال المخلصين.. كانوا وراء هذا النجاح الكبير..
** صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز.. نائب أمير منطقة الرياض.. كان وراء هذا البرنامج لحظة بلحظة.. يتابع.. ويناقش.. ويحاور.. ويقترح.. ويسأل ويحاسب.
** نعم.. مع هذا الحفل.. في التخطيط له.. ومعه أثناء طرح الآراء والاقتراحات.. ومعه أثناء التنفيذ ومعه أثناء الحفل.. ومعه بعد الحفل..
** سطام بن عبدالعزيز.. كان أبرز الوجوه التي صنعت النجاح.. وكان النجم الأول بدون منازع.
** أمانة مدينة الرياض.. لا يخفاكم دورها.. وسمو الأمين الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن.. نجم آخر.. أعلنها نجاحاً مبكراً.
** ونجاحات سمو الأمين الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف آل مقرن.. ليست مقرونة.. وليست مقصورة على هذا الحفل..
فقد أعلن مبكراً.. أن لا شيء يستعصي على الحل ولا مشكلة.. ومن يتذرع بالعقبات والمشاكل.. فهو إنسان فاشل.
** سمو الأمين.. ذلك الإنسان الذي يعمل وينتج ويتفوق بهدوء وصمت.. ساهم في صنع هذا النجاح الكبير..
** ثم تعالوا إلى شرطة منطقة الرياض.. وكيف ترك رجالها.. أهلهم وأبناءهم وأقاربهم وراحتهم من أجل راحتكم..
** تركوا النوم.. والعيد.. من أجل أن تنعموا بأسعد الأوقات.
** شرطة منطقة الرياض.. نشرت حوالي (1500) رجل أمن بالزي العسكري والمدني.. وانتشروا طوال أيام وساعات الاحتفال.. ثم أعلنوها.. نجاحاً آخر..
** لقد كانوا مع الاحتفال لحظة بلحظة.. وفوّتوا الفرصة أمام أعداء النجاحات والفاشلين.. ومن لا يهمهم سوى الإفساد.
** المرور.. هو الآخر.. كان هناك.. وعايش الحفل لحظة بلحظة دون زحام أو تعطيل أو تأخير أو مشاكل أو اختناقات أو ما يعكِّر صفو السير والطرق المؤدية من وإلى الحفل..
** جهات أخرى وأخرى.. كانت هناك.. وصنعت هي الأخرى.. النجاح..
** لكننا.. نحيي إمارة منطقة الرياض.. أمانة مدينة الرياض.. شرطة منطقة الرياض.. ومرور الرياض على وجه الخصوص..
** هل يمكن لنا.. أن ننسى أستاذ هؤلاء الناجحين.. ذلك الرجل العظيم.. الذي عاهد النجاحات وصنعها بعبقريته؟
** هل ننسى.. ذلك الإنسان الذي صنع هؤلاء الذين صنعوا النجاح؟
** إنه سلمان بن عبدالعزيز.. أمير منطقة الرياض حفظه الله..
** كل هذه النجاحات.. وكل ما تحقق.. هو من جهود وصنع هذا الرجل العملاق..
** إذاً.. هل نستغرب هذه النجاحات؟
** أبداً.. لا نستغربها.. ولكن مثلما ننقد ونسلِّط الضوء على الأخطاء والسلبيات وأوجه القصور يجب أن نشيد أيضاً.. بالناجحين.
** يجب أن نقول باسم كل مواطن استمتع بالعيد.. وكانت أيام العيد مملوءة بالسعادة والفرح والسرور نقول.. شكراً لكل هؤلاء المخلصين..
** شكراً لكل من صنع النجاح..
** ونحن ندرك.. أن هذا النجاح لم يأت بسهولة.. ولم يكن ثمنه.. الراحة والنوم.. بل كان ثمنه.. التخطيط المدروس.
** كان ثمنه.. السهر والتعب والعمل.
** كان باعثه.. الإخلاص
** لنحيي هؤلاء الرجال المخلصين.
|
|
|
|
|
