| مقـالات
.. من كلام للإمام الشافعي رحمه الله:
(رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب)
* الشيخ الفوزان.. شكراً..
.. قرأت مداخلة منشورة بهذه الجريدة؛ عدد يوم الثلاثاء الموافق للثاني عشر من شهر رمضان الفارط؛ بقلم الشيخ (صالح بن فوزان الفوزان)، جاءت على مقال لي منشور قبلها بيومين عن (الغلو والغلاة..) وكان الشيخ حفظه الله موضوعيا فيما قال في هذا المقال القيم، وكنت أتمنى؛ لو ان الإخوة والأخوات؛ المتداخلين والمتداخلات معي في مقالات تلت جريمة (11 سبتمبر)؛ لو أنهم أخذوا بهذا ا لنهج العلمي الموضوعي في الطرح، بعيداً عن أساليب التكفير والتفجير؛ والتنفير والتفسيق والزجر، وبخس الآخرين حقوقهم في إبداء وجهات نظرهم، والدفاع عنها بما يملكون من براهين وحجج.. شكراً للشيخ الفوزان.
ردود هادئة.. على ردود (غير) هادئة..؟!
.. هذه ردود (مني)؛ هادئة، على ردود جاءتني (غير) هادئة..! أحاول في السطور التالية؛ الاختصار ما أمكن، ويعفيني (بعضهم) الذين لم أذكرهم، لأن بعض الردود؛ لاتستحق الردود..!
1 الأخ (عبدالملك عبدالله التميمي)، جامعة الملك سعود الرياض: أنا يا أخي لا أبحث عن منصب، بدليل؛ أني على وشك التقاعد من الوظيفة و(المنصب)، بعد ان خدمت وطني بأمانة وإخلاص والحمد لله على كل هذا..! ثم.. وهذا هو المهم؛ لو مددت يدك إلي أخي لتقتلني؛ ما أنا بماد يدي إليك لأقتلك، الإسلام لايُعرف بالمسلمين، والحق ليس حكراً على المسلمين، وبلدك العزيزة بحمدالله بعيدة كل البعد عن جرم الخوارج والمخربين، وعن النموذج الظلامي الذي تهاوى هناك..! أحسن الله عزاءك في أسامتك وطالبانك..!
2 الأخ (منصور الحسن):
شكراً على النصائح (غير) الإنشائية..! أرجو ألا تنس مافعله أحبابك من (القاعدة) ببلدك ووطنك وأهلك، وماكانوا يبيتونه لهذه البلاد العظيمة، فأخزاهم الله ورد كيدهم إلى نحورهم.
3 الأخت (.....):
خلتك والله في ساحة الوغى، وأنت تحملين سيفا (خشبيا) تذودين به عن شيخك أسامة.. أهنئك على هذه الشجاعة، وأعزيك في هذه النهاية.
4 الأخ (أبوفهد):
يؤسفني ان أقول لك: بأن هذا الذي يعجبك؛ لايعدو كونه صورة باهتة بائسة؛ لخطاب إسلامي غالط؛ ليس فيه سياسة ولاحنكة ولاحكمة، ولاحتى تأدب مع الضيوف.. معذرة لهذه الصراحة.
5 ا لأخ (علي بن عبدالله الغالب): الإدارة العامة للتعليم بالرياض
الاشراف التربوي:
شكراً لك أيها الأخ (المربي)..! الفاضل هالتك صراحتي في القول؛ ولم تهلك أفعال الشرذمة الضالة التي تمارس الإرهاب منذ زمن طويل، حتى إن ارهابها، كان على بعد خطوات من المكتب الذي تجلس عليه. هل نسيت هذا..؟ أنت من منسوبي مؤسسة تربوية تعليمية؛ إذن.. اتقوا الله في أبنائنا أرجوك. أما (خيلهم) التي تعرفها؛ فقد تاهت في شعاب تورا بورا وأما (شقرا). فانظر ماذا ترى..؟!.. فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
6 الأخ (سعد الأول):
يا أخ سعد الأول.. أتظن كل من صدع بالحق يحصل على مخصصات مالية..؟! هل نحن في حراج ابن قاسم..؟ على يدك ياسعد..! ثم لا أظن ان الشاعر الكبير (عبدالرحمن العشماوي)؛ يقبل منك مثل هذا الامتهان لشعره (تركد شوي.. الركادة زينة)..
7 الأخت AMERA):
لم نسمع قبل اليوم ان أحدا مات (بغيضه) لأنه شاهد جثة لم تتعفن..! أسفي عليك وعلى من أقنعك؛ بأن جثث جنود طالبان مرمية في العراء؛ وأنها لا تتعفن..؟!
8 الأخ (أبوغالي):
مقال جيد ل (روبرت فيسك).. لكن ما الفائدة يا أخي، ومنا من يفعل فوق مايفعله هؤلاء..؟! العلاج يبدأ من ذات الإنسان أولا شكرا لك.
9 الأخ (فهيم):
يا للهول.. هل بين ظهرانينا منافقون..؟! أنا لا أعرفهم أفدني أيها العلامة الجهبذ..!
10 الأخ ALI ZMAN):
لم يبق إلا ان تقول: تنتهي الحياة في غياب طالبان، انظر كيف عادت أفغانستان إلى وضعها الطبيعي بدون (طالبان).. هل رأيت شعبا يعيش في الظلام..؟!
11 YSFNEW:
أفضل قرار اتخذه (أميرك المفضل)؛ هو تسليم قندهار بدون حرب طاحنة.. لكن أين المفر..؟ لاجبال ولاكهوف تعصم المجرمين.. لا عاصم إلا الله وحده.
12 MOHAMMEDAL ABDULLAH):
أسأل الله عز وجل بأسمائه الحسنى؛ وصفاته العلى؛ أن (يقوي)يدك أيها (العزيز)، كي تكتب أدعية لطيفة مقبولة، تحبب الآخرين في شخصك (النبيل)..!
13 الأخ AORD HAM):
ادعاء الإسلام؛ لايعصم المسلم من الكذب والنفاق والإجرام انظر ما فعله المدعو (ابن لادن).. إنها أفعال حقيرة تضع المسلمين في زاوية المجرمين.
14 الأخ ALMAZIN) :
إذا كنا وصلنا إلى القاع مثلما تقول؛ فمن أوصلنا ياترى..؟ أليس هم المغامرون الحالمون؛ أمثال صدام حسين وابن لادن والملا عمر.. أولئك الذين يقدمون خدمات جليلة للجزار شارون.. كلما تقدمنا خطوة؛ أعادنا هؤلاء الجهلة خطوات إلى الوراء.. لاحول ولاقوة إلا بالله.
15 الأخت HUDA):
الله أكبر.. ثم الله أكبر. صدق رسول الله، صلى الله عليه وسلم وكذب الذين يستحلون دماء المسلمين وغير المسلمين بدون وجه حق. ثم أختي الفاضلة؛ قد شبعنا والله من روايات الكرامات يكفي هذا..!
16 الأخ NADER KAHLOOT):
هل (عبدالله عزام نبي من الأنبياء)../! لماذا ترك بلده وراح يغرر بشباب المسلمين هناك..؟ أم أنه ظن بأن الطريق إلى القدس؛ عبر قندهار..؟!
17 الأخت (رنى عبدالله):
أظن الاسم يكتب هكذا (رنا) حسب قواعد العربية أما الأكابر أيتها الأخت الفاضلة؛ فقد بان أنهم أصاغر..! نتيجة أفعالهم السيئة؛ ثم النهاية التي وصلوا إليها بكل استحقاق.
18 الأخ AAA AAA):
أما أبناء بلدي؛ فهم جميعهم بحمدالله ضد الإرهاب، وضد الشر؛ إلا من شذ منهم؛ وهذا شذوذ يؤكد القاعدة..! نحن لسنا في حاجة إلى المزايدة وبالمناسبة؛ فإن اختيارك للحروف الستة هذه؛ يذكرني ببيت شعر على شكل لغز يقول: 0ووو ي ووو و + بعده....)؛ اقرأ بيت الشعر هذا إذا أحببت..!
19 الأخ XXX XXX):
ماقصة (السداسيات الحروفية) هذه..! على كل حال؛ اتق الله يا أخي الكريم، واعلم ان الحق لابد ان ينتصر.. والحمدلله.
20 الأخ MTMAA):
هل يجب على أبناء القبائل؛ مناصرة الظلمة والظلاميين؛ حتى يقال لهم أنتم أبناء قبائل..؟! عجبي..! ها.. قد جاء الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا.
21 الأخ MOJTHED):
أين (طالبان) اليوم؛ وأين هم (بنو حالمان) ياصديقي..؟! الله الله في نفسك؛ ودعك من إمارة بادت؛ وأفراد تقوم مشاريعهم على أحلام ومنامات لأمهات وجدات.. العوض في غيرها يابطل.
22 الأخ JASIM):
مرحباً أيها البطل.. لكن (شو صار ماصار.. شو ها الصرعة..!) في أرض فلسطين المغتصبة..؟ لماذا يحرصون على (نموذج طالبان الظلامية البائدة)؛ ولايهتمون بما يتعرض له شعبنا في فلسطين..؟ الجواب تعرفه كما أعرفه فأنت (مو أهبل).. تحياتي.
23 الأخت (فوزية الجارالله):
شكرا على تزويدي بنص كلام الأمير نايف حفظه الله ولكني أرجو ان تتمعني في الشريط الذي نشر مؤخرا؛ لتعرفي ان الأشرار قصدوا به؛ إفهام العالم؛ بأن في المملكة العربية السعودية؛ من يؤيد عناصر القاعدة الإرهابية، ويدعمها بالمال والسلاح والفتاوى.. انظري إلى الشيخ الحربي (الضيف)؛ وماذا قال؛ ولماذا يذكر أسماء مشايخ وأشخاص من المملكة؛ ويصف أفراح ناس بما حدث..! هذه من ألاعيب ابن لادن وزمرته الفاسدة؛ بقصد تخريب العلاقات بين المملكة والدول الكبرى، وتأليب الرأي العام العالمي على بلادنا.
24 الأخ AHMADFH:
لماذا هذه الطلاسم والحروف والأرقام..؟ أسأل الله جلت قدرته؛ أن يجازيك بما تستحق؛ ان خيرا فخير؛ وان شراً فشر كفكف دموعك أيها المحب الدنف؛ فلا (طالبان) ولا (حالمان) بعد اليوم..!
25 الأخ ALI ALOMARY):
لو كنت (تعي) ما كان يقول (عزام) من إذاعة مونتي كارلو لعذرتني أما قتله؛ فلم أكن مع عصبته ورفاقه؛ الذين قتلوا بعده عشرات الآلاف ؛ فلم يفرقوا بين مسلم وغير مسلم ثم هاهم بحمدالله يشربون من تلك الكأس التي سقوها للأقارب والأباعد.
26 السيد SHAHEEN):
كلامي إليك بالعربية؛ لعلك تجد من يترجمه لك ثم ليس لدي ما أضيفه من معلومات تطلبها. أنا كاتب رأي؛ ولست عنصرا في جهاز استخبارات اطلب هذا عند غيري من فضلك شكراً.
27 الأخ TRY30):
وأنا أطلب من الله؛ ان يديم عليك نعمة القدرة على الإمساك بالقلم؛ لكي تكتب كلاما جميلا؛ وتسطر أدعية يحبها الله ويحبها رسوله والمؤمنون حاول للمرة (الثلاثين)..!
28 الأخ العزيز YOUSF3):
شكراً على الكلمات الرقيقة، والأسلوب الرفيع.. هل تعلم يا أخي؛ اني قد يئست من مثل هذا التحاور الهادئ..؟! شكراً مرة أخرى.
29 الأخ MUSLIM): الولايات المتحدة الأمريكية:
لا أخشى إلا الله فيما أقول، وهذا الأمر يغضب الذين إذا لم تكن معهم فأنت ضدهم بالضرورة..! لكني لا أستطيع ان أفيدك فيما تطلب. ابحث عن غيري ياعزيزي.
30 الأخ MERKAZ2000):
أمريكا قوة غاشمة وتدعم الصهاينة ضد أهل الحق في فلسطين، لكن هذا لايعطينا الحق في تأييد العمليات الإجرامية التي حدثت ضدها، ونحن جربنا هذا البلاء الذي تنهض به شرذمة منا؛ يقول رموزها: بأنهم من المسلمين..!!! عجبي.. ثم عجبي.
31 الأخ SAQR95):
دعنا من (طالبان وحالمان).. لابكاء ينفع ولا دمعة تفيد..! لايبقى إلا الصحيح (وناخوك).. وسلم لي على الببغاء وبقية الصقور..!
32 الاخوة (أسود الإسلام):
الأفضل أن ننظر إلى الأمام ماهذه الأخبار والروايات أيها الأسود..!
33 الأخ ISSA AHMED): من أكرا في غانا:
مبروك عليك (RUKAYAT) .. لا أملك لك شيئا غير ما تراه مكتوبا هنا؛ فإن أفادك وإلا؛ فالأمر لله من قبل ومن بعد.
34 الأخ MOHAMMED):
شكرا لك وسماحة الشيخ اللحيدان حفظه الله معروف، وكلامه في تفجيرات نيويورك وواشنطن؛ صريح واضح لا لبس فيه.
35 الأخ (قرضاوي):
هؤلاء لايمثلون المسلمين، ولايعكسون الصورة الطيبة عن الإسلام.
36 الأخ KHALID20NASSER): ومركز البحوث الإسلامية في أفغانستان:
شكراً على حرصكم تزويدي بأخبار الذين كانوا (مقاتلين) من طالبان في أفغانستان؛ والذين كانوا (مناصرين) لهم من العرب والحقيقة أني احترت في عدد القتلى من جنود الأمريكان؛ فقد وصل العدد حسب نشراتكم اليومية؛ إلى عشرات الآلاف..! وحتى بعد سقوط طالبان وعناصر القاعدة؛ يسقط كل يوم آلاف القتلى من هؤلاء الجنود الغلابى..! لاشك ان حكومتهم لا تأبه بهم..! ولكني ارتحت إلى تفسير سمعته من صديق لوذعي؛ له اتصالات (جوالية) مع (بعضهم) في أفغانستان..! مفاده: ان انسحاب عناصر طالبان وعناصر القاعدة؛ وانهزامهم أمام قوات التحالف؛ كان رحمة بعشرات الآلاف من الجنود (الأمريكان)؛ الذين يقتلون على أيديهم كل يوم، فهذه أنفس لابد من صيانتها.. معقول أليس كذلك..؟!
Assahm2001@maktoob.com
fax 02 73 61 552
|
|
|
|
|