| مقـالات
** «الإسلامُ ليس عدوا، الحربُ ليست الإجابة، الحربُ تزيدُ الإرهاب، العدلُ لا الحرب، الحربُ ليست الحل، ادعموا الدستور»...!
** جانبٌ من شعاراتٍ «مُغيّبةٍ» يحتويها الشارعُ «الأميركي»، وتأبى «وسائطه» الإعلامَ بها إلا نادراً، وعلى استحياء أو خوف، كما حصل قبل أيام في برنامج «تِيْد كَبِلْ: نايت لاين» حين قُدِّم نيابةً عنه..!
** وغير هذا فقد مُنعت المتحدثة الرئيسةُ في حفل تخريج طلبة جامعة «كال ستيت/ ساكرامنتو» من إكمال خطابها لأنها انتقدت الحرب..!
** وكثيرٌ سوى هذا مما سكتتْ عنه وسائطهُم، ولم تفتش عنه وسائطُنا، فمِنّا إلى «بني يكتب» و«بني يخطب» في «بني يعرب» مِمّن تحولوا «أقلاماً» و«أصواتاً» إلى «أميركيين» أكثر من أميركا..!
** ومنا إلى «حكومة العالم» التي قال زعيمُها «إبراهام لنكولن» ذات اختلاف : لا يمكنني أن ألقى حسابي يوم القيامة راضياً إذا سرقتُ ما يملكه سواي فكيف يتسنى لي أن أسلبَ حريّتَه..؟!
* الأيامُ حُبْلى فطوبى للعقلاء..!
|
|
|
|
|