|
| الثقافية
* جذور (دورية)
* النادي الأدبي الثقافي بجدة.
* العدد السادس 1422ه 2001م.
صدرحديثا العدد السادس من (جذور) وهي مطبوع دوري معني بالتراث وقضاياه ويصدر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة حيث جاء هذا العدد من (جذور) في نحو 639 صفحة من القطع الكبير استهلها الكاتب عثمان الصيني بمقالة عنوانها (جذور فصلية!) لتطالعنا جذور بعدها ببقية موادها حيث جاءت كما يلي:
عثرات كبوات اليراع/ عبدالجبار توامه.
نظرية الأدب في التراث العربي/ سعد دعيبس.
قصيدة «أيا أم الأسير» وقضية الشعر الشفوي/ السيد إبراهيم.
اللغة بين التقعيد والاستعمال. محمد ربيع الغامدي.
بواعث الصراع في (دالية) حاتم الطائي/ شريف بشير أحمد.
البنية الوزنية من منظور تحليلي/ أحمد علي محمد.
روافد البلاغة بحث في أصول التفكير البلاغي/ سمير اسنينيه.
نشأة النهضة الأدبية القديمة في مرائي النقد المعاصر/ راتب سكر.
النموذج اللغوي عند عبدالقاهر الجرجاني/ عبدالله الجهاد.
مستويات الخطاب في مقدمة شرح ديوان الحماسة للمرزباني/ محمد ناجي عمر.
البر والبحر في الرحلة المغربية/ حميد الحمداني.
بين يوسف بن تاشفين وصلاح الدين الأيوبي/ علي القاسمي.
ملامح أسلوبية في (دلائل الإعجاز) محمد الواسطي.
مفهوم التأويل النحو/ محمد الجاسم.
ملاحظات مفتش نظافة سويسري/ عباس علي السوسوه.
الموروث السردي المتأثر بالاتجاهات الجديدة/ عبدالله أبو هيف.
أصول المناهج في خطاب مقدمة الأشباه والنظائر/ أحمد كروم.
حديث عن العلامة عبدالرحيم الحلوي.
جذور اختتمت عددها السادس هذا بقائمة أسماء عدد من الكتاب الذين سوف يطالعهم قارئ جذور في العدد القادم.
***
أمجد ومشروعية الحلم
* مشروعية حلم (رواية)
* أمجد جارالله الجارالله.
* الطبعة الأولى 1422ه 2001م.
صدر حديثا للروائي أمجد جارالله الجار الله رواية وسمها ب«مشروعية حلم» حيث جاءت رواية الجارالله (مشروعية حلم) الصادرة من مطابع العطار في نحو 228 صفحة من القطع المتوسط. وقد تكونت من خمسة فصول جاءت مشتملة على أحداث الرواية كما ان الاخراج الفني والغلاف الخارجي كان من اعداد مؤلف الرواية أمجد الجارالله ابتدأ روايته بلمحة عن جزيرة العرب بيئة وسكانا.
ومن ذلك يظهر أثر الجغرافيا بوضوح على حياة الناس في جزيرة العرب، كمثال على العلاقة بين الإنسان وبيئته فقبائل الجنوب التي تعيش كلها على قمم الجبال وسفوحها قبائل مستوطنة ملتصقة بالأرض مثل التصاق بحيراتها بها.
أما السواحل الطويلة على الخليج والبحار العربية فقد استوطنها رجال نظروا إلى سطح البحر على أنه لوحة فنية كبيرة فراحو يخربشون عليها بسفنهم خطوطا تربط مدنهم الساحلية وقراهم بمدن ساحلية كثيرة على سواحل افريقيا وآسيا، كانوا الآمرين فيها أحيانا كثيرة لأن ركوب البحر ليس نزهة بالنسبة لمن امتهن ركوبه.
|
|
|
|
|
