| مقـالات
بدت العاصمة الرياض خلال احتفالات عيد الفطر المبارك لهذا العام أشبه بعروس جميلة ارتدت أحلى حللها وتوشحت بأجمل ما لديها من زينة.
وأثمرت جهود رائعة بذلها سمو الأمير الدكتور ابن عياف أمين الرياض عن نجاحات ترجمت بوضوح في مواقع الاحتفالات.
يسجل لهذه المدينة وبما تملكه من مقومات جذب سياحي، إيجابيات عديدة في احتفالات هذا العام وأهمها.. تعدد مواقع الاحتفالات شمالاً وشرقاً وغرباً وجنوباً... عدم اقتصارها على فئة دون أخرى.. تنوعها في العروض واستحداث الجديد في البرامج المشوقة.. إشراك القطاع الخاص في البرامج.
وحينما يقول قائل... «حقاً لقد احترت أين أذهب في العيد!!» لم يبالغ أو يجامل.
ينتابني شعور قوي ان مستقبل العاصمة الرياض السياحي سيكون أكثر زهوا وشموخاً وروعة في الأعوام القادمة.. ويكفي هذه المدينة وقوف الابن البار لها دوماً وأبداً.. سلمان بن عبدالعزيز.
الرياض الجميلة بحاجة فقط إلى المزيد من مبادرات رجال الأعمال الناجحة وبحاجة إلى مزيد من الارشاد السياحي... وسترون!!
|
|
|
|
|