| محليــات
* الطائف عليان آل سعدان:
بينماكانت احدى الاسر تتهيأ صباح يوم العيد للاستعداد لهذه المناسبة وارتداء الملابس الجديدة واستقبال المهنئين والذهاب لتهنئتهم تعرض رب الاسرة لجلطة بالقلب لم تمهله دقائق توفي بعدها فوراً.
وقد فوجىء المهنئون الذين يطرقون باب منزل هذه الاسرة التي فقدت عائلها صباح يوم العيد وقد تغير حالهم من الفرح الى الحزن الشديد وخلعت ملابسها الجديدة لتنطفئ فرحة العيد وبدلاً من كلمات من العايدين استقبلت هذه الاسرة المنكوبة المهنئين بالعيد وهم يرددون: عظم الله أجركم ويعوضكم عنه خيراً ويكون في عونكم.
«إنا لله وإنا إليه راجعون».
|
|
|
|
|