| الريـاضيـة
لماذا يصر الهلاليون على ابقاء النجم والهداف حسين العلي أسيراً لدكة الاحتياط على الرغم من أنهم يعانون ضعفاً واضحاً في الهجوم وبخاصة عندما يكون الجمعان غائباً ووسط تواضع مستوى البرازيلي ادميلسون وكرمه الحاتمي في إهدار واضاعة الفرص التي تسنح له بكثرة أمام المرمى في كل لقاء يخوضه الهلال.
ليس هذا فحسب ولكن المدرب الهلالي يصر باستغراب عجيب على اشراك العلي في القليل من اللقاءات خلال الدقائق الأخيرة من المباراة متناسياً ان العلي له دور كبير العام الماضي في العديد من اللقاءات التي لعبها بدون نجومه الدوليين والدور الفعال الذي ساهم من خلاله في تأهل فريقه لدور الاربعة «المربع الذهبي» خلال اشراف المدرب صفوت على الفريق، والعلي من الصفقات التي كسبها الهلال مايزال من اللاعبين الذين لم يمنحوا الفرصة كاملة لمواصلة الإبداع والتألق وجميع الجماهير الهلالية تتساءل لماذا وإلى متى سيظل غائباً عن التشكيل الأزرق!!؟.
|
|
|
|
|