| الريـاضيـة
* كتب سامي اليوسف:
مازال لاعب الوسط الاتحادي خميس الزهراني غائباً عن دائرة التألق بعد ان فقد جزءاً كبيراً من رشاقته وتركيزه الذهني وعطائه الفني منذ موسمين ماضيين بعد مرحلة من التألق والنجومية اللافتة.. فالنجم الاتحادي فقد كثيراً من اسهمه كما فقدت تمريراته خطورتها ولمسته الكروية وتميزها.
الجماهير الاتحادية مازالت هي الأخرى صابرة في انتظار ان يعثر خميس على المفتاح السري الضائع لموهبته ليعيد إليها التوهج وصناعة اللعب الساحرة التي كان يتميز بها الزهراني في مواسم تألقه ووصوله إلى صفوف الأخضر.. ولعل اللاعب الفطن عندما يدرس التمعن وجلسة مصارحة أسباب تراجعه يعيد تقديم نفسه من جديد للجماهير والمتابعين وكأنه عاش فترة استراحة المحارب.
|
|
|
|
|