|
| مدارات شعبية
* اختر عنواناً لسيرتك الذاتية في كلمات..!
الصبر الذي لا يزال صبراً..!
* نمط حياتك اليومي ماذا يطرأ عليه في رمضان؟
التقرب لله سبحانه بالصوم والعبادة والدعاء..
* طبق رمضاني تفضله على مائدة الإفطار؟
الشوربة والقرصان.
* صديق في برنامجك الرمضاني؟
الزميل محمد الظاهري والأستاذ عبدالله العجلان.
* شخصية عامة تتذكرها في رمضان؟
الشيخ عبدالعزيز بن باز «رحمه الله».
* موقف لا يزال عالقاً بذهنك؟
وفاة الشيخ عبدالله بن نايف بن مضيان «رحمه الله».
* كيف تصف علاقتك بالصحافة؟
مع البعض علاقة ودية ومع البعض علاقة ودية أيضاً.
* مجلة تحرص على متابعتها؟
مجلة «قطوف» سابقاً لتعدد الطرح فيها والمواضيع الهامة.
* صفحة تسترعي انتباهك؟
مدارات شعبية ونوافذ وردية..
* كاتب يشدك لقراءة حكاياته؟
الدكتور عبدالمحسن الرشود.
* قلم نسائي تحرص على متابعته؟
الكاتبة جهير المساعيد..
* من هو الصحفي والشاعر الذي يشدك؟
صاحب القلم الرنان الأخ أحمد الفهيد.. أما بالنسبة للشاعر فهو من يملك لغة الابداع بقصيدته شكلاً ومضموناً..
* شخصيات بارزة تسكن ذاكرتك؟
الشيخ عبدالعزيز بن باز والأمير فيصل بن فهد والأمير فهد بن سلمان والشاعر سبيل بن سند رحمهم الله جميعاً.
* قرار اتخذته وندمت عليه؟
لم أندم على أي قرار اتخذته إلا ذلك القرار الذي اتخذه لي الزمان..
* كيف تصف ساحة الشعر؟
قد أتجنب وصفها لغرض في نفسي.
* القرآن ما نصيب وقتك منه في رمضان؟
لم أوفه حقه..
* لقد اسمعت لو ناديت حياً.. لمن تقولها؟
للساحة الشعبية..
* المواقف الحاسمة في التاريخ الإسلامي حدثت في رمضان هل يوحي ذلك بمغزى معين؟
نعم يوحي بعظمة هذا الشهر الكريم وفضله عند من توّج المسلمين بالنصر في هذا الشهر.
* اكتب ثلاث رسائل لأشخاص تظن أنك أخطأت بحقهم؟
«كل ابن آدم خطّاء وأنا لم أخطئ بحق أحد متعمداً فمن أخطأت عليه سهواً أتمنى وبهذا الشهر الكريم أن يسامحني ويلتمس لي العذر..
* ما الحكمة أو المثل...!
«اتق شر من أحسنت إليه» «الحي يحييك والميت يزيدك غبن».
* مشروع تحلم بتحقيقه؟
حفظ القرآن الكريم.
* لمن تقول صح لسانك؟
لمن صدق بالقول وأفصح..
* المدينة التي تحرص على زيارتها؟
كان الفرنسية.
* الخوف متى يجتاحك؟
عندما أكون جاهلاً بالشيء.
* بعد الافطار ماذا تفكر؟
لا أحتاج إلى التفكير فالجدول اليومي أعتقد بأنه شبه ثابت.
* بيت تردده دائماً؟
بيت لطرفة بن العبد:
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً
ويأتيك بالأخبار من لم تزودي
وبيت آخر لعبدالله بن سبيل:
شرهه يدي ما كل عودٍ تعصاه
ولا هي على أعوج العصي محدوده.
|
|
|
|
|
