| رمضانيات
شارك 24 شبلاً من أشبال كشّافة مدارس منارات الرياض في حملة توعوية للسائقين وذلك مع بداية شهر رمضان المبارك وقد بدأت الحملة عند الساعة الحادية عشرة صباحاً عند الاشارات المرورية في مخرج «9» على الطريق الدائري وذلك تحت اشراف لجنة التحكيم فهد العوام وزيد الجساس.
الخدمات والأدوات التي تم تأمينها لخدمة المشروع كالتالي:
1 لوحة قماش كبيرة طولها 6 أمتار تعبر عن «أهمية استخدام حزام الأمان» وكتب عليها «أنت الذي تقود السيارة ما لم تسرع... فإذا أسرعت أصبحت هي التي تقودك».
2 لوحة قماش كبيرة طولها 6 أمتار تحذر من التدخين وكتب عليها شعار «هناك سعادة كاذبة يجلبها التدخين؟ وهناك سعادة حقيقية يجلبها....؟! تيقن ان التدخين لا يجلب سوى الدمار...!!
3 توزيع ورود هدايا على سائقي السيارات وعليها شعار «استخدام حزام الأمان».
4 توزيع لبان صحي على سائقي السيارات تعبيرا عن ضرر الدخان.
5 التعاون مع الدوريات وتأمين شرطي مرور واقفا عند الاشارة أثناء قيام الأشبال بالمهام.
الهدف من المشروع:
1 توعية وخدمة لأفراد المجتمع بحثهم على ضرورة استخدام حزام الأمان لما له من أهمية كبيرة في المحافظة على حياتهم وعدم تعرضهم للاصابة بشكل مباشر وفي نفس الوقت كانت النصيحة بشكل غير مباشر وفي صورة هدية يعطيها الشبل لسائقي السيارات ومعها كارت عليه عبارة «لا تسرع يا أبي.. من فضلك أربط حزام الأمان» مع التوضيح بالرسم.
2 توعية وخدمة لأفراد المجتمع بحثهم على الامتناع عن التدخين لما له من أضرار جسيمة على صحة الفرد والمجتمع وقد أعطيت النصيحة في شكل هدية يعطيها الشبل لسائقي السيارات عبارة عن لبان صحي لكي يستبدله المدخن عوضاً عن السيجارة المدمرة.
خطوات التنفيذ:
1 تم الاجتماع بأفراد الفرقة وشرح أهمية المشروع وكيفية تنفيذه بدقة.
2 استشعرت أفراد الفرقة الهدف العام للمشروع وعلى الفور قاموا بالمساعدة والإعداد الجيد للمشروع.
3 تم توزيع الفرقة لكي يساهم كل منهم بدور محدد فمنهم من قام بإعداد الورود ومنهم من ساهم في تجهيز لوحات القماش ومنهم من ساهم في إعداد بالونات ليلفتوا انتباه السائقين.
4 قام القائد بمساعدة بعض الزملاء بتوزيع أفراد الفرقة على اشارتي المرور على الطريق الدائري حيث وضعت لوحة خاصة بحزام الأمان عند اشارة المرور المتجهة إلى وسط المدينة، وقد وضعت لوحة أخرى خاصة بالتدخين عند اشارة المرور المتجهة إلى المطار.
5 وفي تمام الساعة الحادية عشرة بدأنا في توزيع الهدايا على سائقي السيارات حيث كان التحكم في فتح وغلق اشارة المرور من خلال شرطي المرور المتواجد معناً حفاظاً على الأشبال.
|
|
|
|
|