| في ذكرى البيعة
* حفرالباطن سلامة فدعوس الظفيري:
في هذا اليوم المبارك المجيد من أيام التاريخ الخالد والحاضر المجيد يحتفل أفراد الشعب السعودي النبيل بالذكرى العشرين الخالدة الوضاءة على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في البلاد وقيادته مسيرة البناء والتنمية الشاملة وما شملته هذه المسيرة من بناء قوي للانسان السعودي وانجازات عظيمة وجبارة في سباق محموم مع الزمن في كافة المجالات والميادين وتوفرت للمواطن مقومات الحياة الكريمة. واهتمامه حفظه الله بقضايا العالم العربي والاسلامي.. المسؤولون وأمراء القبائل ورجال الأعمال بحفرالباطن تحدثوا للجزيرة عن مشاعرهم الفياضة الصادقة بالذكرى العشرين.
أعرب سعادة محافظ حفر الباطن الاستاذ حمد بن سليمان بن جبرين عن بالغ سعادته وسروره بالذكرى العشرين للبيعة المباركة بمناسبة تولي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله إذ ان هذه الذكرى العطرة مناسبة وطنية وعزيزة على نفوس أبناء الوطن إذ تمكن خادم الحرمين الشريفين من تحقيق الكثير من الانجازات والمشاريع العملاقة على مختلف المستويات في شتى المجالات والميادين وقاد مسيرة البناء والتنمية المباركة حيث عم الخير والرفاهية أرجاء المملكة وتدفقت المشاريع والخدمات الحيوية والتنموية في كل مدينة وهجرة لتلبي احتياجات المواطنين وشهد الحرمان الشريفان في ظل العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين توسعة كبيرة حرصاً منه يحفظه على تهيئة الأجواء الروحانية لحجاج بيت الله الحرام والمعتمرين.
وعلى الصعيد العربي فقد أولى خادم الحرمين الشريفين جل اهتمامه ورعايته القضايا العربية المصيرية ومنها قضية القدس التي تعتبر قضية العالم العربي والاسلامي إذ نقل حفظه الله قضايا أمته العربية والإسلامية إلى المحافل الدولية وكذلك تقديمه الدعم المادي والمعنوي لكافة الشعوب والأقليات الإسلامية حتى نالت استقلالها وان الحديث عن سيرة وانجازات مولاي خادم الحرمين الشريفين لا يمكن الحديث عنه في هذه العجالة إذ يحتاج ذلك إلى مجلدات لأن إنجازات وعطاءات واهتمامات مولاي خادم الحرمين الشريفين على كافة المستويات لاحصر لها.
أسأل الله جلت قدرته ان يمد في عمره ليواصل جهوده في مسيرة البناء والتنمية التي تشهدها المملكة في عهده الزاهر الميمون.
الأمة العظيمة
تحدث سعادة وكيل محافظة حفرالباطن الأستاذ ناصر بن جاسر الماضي للجزيرة قائلا ان ذكرى مرور عشرين عاما على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله مقاليد الحكم في مملكتنا الفتية لاشك أنها ذكرى ومناسبة وطنية عظيمة وخالدة في نفوس جميع أبناء الوطن المعطاء. إذ مولاي خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره خير من يقود هذا الشعب النبيل والأمة العظيمة وتولى الحكم وسار على منهج والده المؤسس الباني الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه الذي أرسى قواعد الحكم في البلاد على أسس قوية ومتينة مستمداً ذلك من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
وفي ظل العهد الزاهر الميمون لمولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله فقد تحقق الكثير من المنجزات الحضارية والمكتسبات الوطنية وتدفقت مشاريع الخير والنماء والعطاء في مختلف النواحي الحياتية في جميع أرجاء المملكة وانعكست هذه المشاريع والخدمات الحيوية والتنموية على المواطنين وعم الخير والرخاء والرفاهية. ولاشك ان عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين تمثل عند ذوي الاختصاص حقبة الانجازات الحضارية.. حقبة التحدي للحاق بركب العالم المتطور والمتقدم.. حقبة السباق مع الزمن لتحقيق التنمية الشاملة في كافة المجالات وشتى الميادين. وبالفعل فقد تحقق للمواطن الكريم كل سبل الراحة وبحبوحة العيش الرغيد وأصبحت جميع الخدمات الصحية والتعليمية وغيره في متناول يديه. أدعو الله العلي القدير ان يطيل في عمر مولاي خادم الحرمين الشريفين لتستمر مسيرة البناء والتنمية لهذا الوطن الغالي المعطاء.
بفخر واعتزاز
كذلك قال وكيل محافظة حفرالباطن المساعد الأستاذ مسلط بن عبدالعزيز الزغيبي في هذا اليوم المبارك الأغر نستعرض بفخر واعتزاز ما حققه مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله من انجازات على كافة المستويات والأصعدة إذ في عهده الزاهر شهدت المملكة نهضة حيوية وتنموية شاملة في كافة المجالات وشتى الميادين وتدفقت المشاريع والخدمات على المناطق والمدن والمحافظات والقرى ملبية حاجة المواطن لينعم ببحبوحة من العيش الرغيد وعلى ضوء هذه المنجزات الحضارية والحيوية والتنموية فقد تطورت بلادنا وازدهرت وكان ذلك خلال فترة قصيرة من عمر الزمن ولكن كل هذه المنجزات كانت بفضل الله ثم باهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين أمد الله في عمره وعلى المستوى الخارجي فان لمولاي مجهودات عظيمة وجبارة سواء على الصعيد العربي أو الاسلامي أو الدولي.. ان مرور عشرين عاما على البيعة المباركة لمولاي خادم الحرمين الشريفين هي محطة تأمل وتفكر بما تحقق من انجازات في عهد مولاي الزاهر سائلا المولى عزوجل ان يحفظ قائد وباني نهضتنا ومسيرتنا المباركة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني.
مسيرة مباركة
وأيضا يقول رئيس مركز السعيرة الشيخ بدر بن هايف الفغم بمناسبة مرور عشرين عاما على ذكرى البيعة المباركة لمولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله يشرفني ان أرفع لمولاي أسمى آيات التهاني والتبريكات ومزيدا من الانجازات ولاشك ان هذه المناسبة عزيزة على نفس كل مواطن وكل عربي ومسلم منصف إذ تحقق خلال العشرين عاما في العهد الزاهر الميمون لمولاي خادم الحرمين الشريفين الكثير من الانجازات الحضارية والمكتسبات الوطنية إذ في عهد مولاي خادم الحرمين انطلقت مسيرة البناء والتنمية في جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية والحضارية وعم الخير والرخاء والأمن والطمأنينة أرجاء البلاد وتوفرت للمواطن الكريم سبل الراحة والرفاهية إذ اكتمل عقد الخدمات في كل منطقة ومدينة وقرية. كما اهتم مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله بشؤون العالم الاسلامي حيث وجد المسلمون في العالم والأقليات الاسلامية دعما ماديا ومعنويا ملموسا من لدن خادم الحرمين الشريفين في مجالات الاغاثة وبناء المشروعات والجمعيات والمراكز الاسلامية وحظيت المملكة بمكانة مرموقة على الصعيدين الدولي والعربي والاسلامي واحترام شعوب العالم.
أسأل الله جلت قدرته ان يمد في عمر مولاي خادم الحرمين الشريفين ليواصل عطاءه في مسيرة البناء والتنمية التي تشهدها بلادنا الغالية في كافة المجالات.
ذكرى عزيزة
وتحدث مدير الشؤون الصحية بحفرالباطن الأستاذ مطلق بن دغيم الخمعلي قائلا ان جميع أبناء الوطن يحتفلون بهذا اليوم المبارك العظيم ذكرى مرور عشرين عاما على تولي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله مقاليد الحكم في البلاد ولاشك انها ذكرى عزيزة وغالية على كل مواطن لأن عهد مولاي زاهر بالانجازات الحضارية وحافل بالعطاءات والمشاريع الحيوية والتنموية العملاقة في مختلف مناحي الحياة وتوفرت للمواطن كافة متطلبات الحياة الكريمة إذ أصبحت الخدمات قريبة منه لا يكلف نفسه أية عناء وعندما نتحدث عن القطاع الصحي فقد شهد عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين انجازات صحية ضخمة وعملاقة نقلت المملكة الى مصاف دول العالم المتقدم في المجال الصحي. إذ انتشرت المستشفيات في جميع أنحاء المملكة ومراكز الرعاية الصحية الأولية في كل قرية وهجرة، وأصبح لدينا مستشفيات تأتي في مصاف المستشفيات العالمية المتطورة وفق المقاييس والمعايير الدولية الصحية. وتجرى بمستشفياتنا العمليات الجراحية الكبرى التي لا تجرى إلا في مستشفيات العالم المتقدم صحياً وهذا انجاز قياسي هائل من الانجازات الصحية الرائدة التي تحققت في عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين أدعو الله العلي القدير أن يطيل في عمر مولاي لتستمر مسيرة البناء لهذا الوطن المعطاء.
ويقول رئيس بلدية حفر الباطن المهندس سعد بن فايز الشهري تمر الذكرى العشرون على مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله قائدا وزعيما ورائدا للشعب السعودي النبيل وتحمل في طياتها كما هائلا من الانجازات والعطاءات والنجاحات ليس على مستوى الوطن فقط وانما على امتداد العالم العربي والاسلامي والدولي وعلى الصعيد المحلي فقد شهدت بلادنا الغالية نهضة شاملة في كافة المجالات البلدية والصحية والتعليمية وغيرها اذ وصلت الى القرى والهجر لتوفير افضل وسائل سبل الراحة للمواطن الكريم وازدهرت بلادنا في جميع الميادين وفيها التطور العمراني الذي فاق التوقعات اذ تحولت القرى الى مدن كبيرة بها كافة الخدمات التي يحتاجها المواطن.
وعلى الصعيد العربي والاسلامي فقد كانت قضية فلسطين محل اهتمام خادم الحرمين الشريفين ولم يتخل عن الاقليات الاسلامية في العالم اذ قدم الدعم المادي والمعنوي لهذه الاقليات حتى وجدت طريقها نحو الحرية والاستقلال. لاشك ان عهد خادم الحرمين الشريفين شهد الكثير من الانجازات الحضارية نسأل الله ان يحفظ لهذه البلاد قائدها وباني نهضتها مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني.
نهضتنا الزراعية
وتحدث للجزيرة مدير فرع الزراعة والمياه بحفر الباطن الاستاذ سليمان بن حميدان الحميدان قائلا ان مناسبة ذكرى مرور عشرين عاما على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله لاشك انها مناسبة وطنية عزيزة على قلوب ابناء هذا الوطن المعطاء وهي مناسبة يمكن الوقوف من خلالها على ما شهدته بلادنا الغالية من نمو وتطور وازدهار في مختلف المجالات وشتى الميادين والى جانب النهضة الحضارية والعمرانية التي تشهدها بلادنا الفتية فإن النهضة الزراعية حظيت بنصيب وافر من اهتمام ورعاية حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين اذ تم منح العديد من المواطنين الاراضي الزراعية وقام البنك العربي الزراعي السعودي بتقديم القروض الزراعية حتى اصبحت المملكة واحة خضراء تسر الناظرين وحققت الاكتفاء الذاتي في العديد من المحاصيل الزراعية وشهدت المملكة في العهد الزاهر لمولاي خادم الحرمين الشريفين نهضة زراعية فاقت كل التصورات، بالاضافة الى اهتمام خادم الحرمين الشريفين بالقضايا المصيرية للعالمين العربي والاسلامي واصبح للمملكة ثقل دولي وتأثير فعال في صنع القرار العالمي، نسأل الله جلت قدرته ان يمد في عمر مولاي ليواصل مسيرة البناء والعطاء لهذه البلاد الطيبة الطاهرة.
مصلحة المواطن
وتحدث للجزيرة مدير عام تعليم البنات بمحافظة حفر الباطن الاستاذ عبد الرحمن بن عبد الله الشهيل قائلا مناسبة مرور عشرين عاما على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في المملكة مناسبة وطنية كبرى وعزيزة على نفوسنا جميعا اذ يحق لنا ابناء هذا الوطن الغالي المعطاء ان نفخر ونعتز بقيادتنا الرشيدة التي تولي جل اهتمامها ورعايتها من اجل سعادة ورفاهية المواطن لينعم بمزيد من الخير وبحبوحة العيش الرغيد، وقد تحقق ذلك من خلال الكثير من الانجازات والعطاءات والمشاريع الحيوية والتنموية التي تنفذ لصالح المواطن في كل مدينة وقرية، وقد خطت بلادنا الغالية خطوات عظيمة وجبارة في جميع المجالات حيث شملت كل مقومات الدولة من تأهيل وانشاء وتعمير ورعاية وذلك بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله واذا كان الحديث عما تم انجازه خلال العشرين عاما الماضية فانه اوسع من ان يحاط في هذا المقام. ولن نبالغ في قول ان ما تم انجازه فاق ما نطمح اليه قبل عشرين عاما وان كانت هذه الانجازات والشواهد الحضارية لم تصل الى طموحات مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني فإنه يحق لكل مواطن ان يفخر بهذه القيادة الحكيمة الرشيدة بما تم انجازه خلال عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين وهذه المناسبة الوطنية العزيزة على النفوس فرصة لنجدد الولاء والبيعة المباركة لمولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني واسأل الله له العزة والرفعة انه سميع مجيب.
بين الأمس واليوم
وكذلك قال الشيخ مشاري بن هزاع بن بصيص شيخ الصعران من قبيلة مطير ان هذا اليوم المبارك الأغر المجيد يصادف الذكرى العشرين لتولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله مقاليد الحكم في المملكة وهذه المناسبة الوطنية الكبرى تخط بمداد من ذهب وباحرف من نور ويحق لابناء الشعب السعودي النبيل ان يحتفل بهذه المناسبة العظيمة ويفتخر ويعتز بقائده العظيم وباني نهضته الشاملة مولاي خادم الحرمين الشريفين أمد الله في عمره وبما تحقق من انجازات حضارية ومكتسبات وطنية ومشاريع عملاقة في كافة المجالات والميادين.
حقا إن هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا الذكرى العشرون لاستلام مولاي خادم الحرمين الشريفين دفة الحكم في البلاد فرصة عظيمة وكبيرة ان يتأمل ويشكر المواطن بما تحقق على مدى عقدين من الزمن اذ كيف كانت مناحي البلاد في السابق وما تشهده البلاد من نهضة شاملة حقيقية شتان ما بين الأمس واليوم.
و لله الحمد والمنة على نعمه التي لا تعد ولا تحصى ومنها ان تبقى لهذه البلاد والعباد اسرة مباركة رشيدة تحكِّم كتابه وسنة نبيه وترعى شؤون مواطنيها وتعمل على اسعادهم ورفاهيتهم ومنذ تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم فقد وضع نصب عينيه خدمة المواطن ورفاهيته وتدفقت مشاريع الخير والتنمية في كل اتجاه من المملكة وشهدت البلاد نموا وازدهاراً فاق كل تصور والشواهد ماثلة على ارض الواقع وكذلك لم يتخل مولاي عن واجبه العربي والاسلامي فقد تبنى العديد من القضايا المصيرية للعالمين العربي والاسلامي ونالت قضية فلسطين المزيد من الرعاية والاهتمام باعتبارها قضية العرب والمسلمين الاولى هذا واسأل الله ان يمد في عمر مولاي ليواصل عطاءاته وانجازاته العظيمة الجبارة على مختلف المستويات والأصعدة.
اتساع الخدمات
وايضا يقول رجل الاعمال الشيخ صالح بن ناصر الخليوي ان ذكرى مرور عشرين عاما على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود دفة الحكم في البلاد مناسبة عزيزة على قلوب جميع ابناء الوطن الواحد وفرصة طيبة لنتعرف على ما تم انجازه من مشاريع حيوية وتنموية عملاقة في عهد مولاي الزاهر الميمون اذ تمكن حفظه الله من النهوض بالمملكة الى مصاف الدول المتقدمة عالميا في جميع المجالات وكافة الاختصاصات وبفضل السياسة الحكيمة لمولاي خادم الحرمين الشريفين فقد ازدهرت المملكة وتطورت وخلال فترة وجيزة جدا من عمر الزمن وتوفرت للمواطن كافة مقومات الحياة واصبحت الخدمات بانواعها المختلفة في متناول المواطن وتيسرت له سبل العيش الرغيد وبهذه المناسبة المباركة نجدد البيعة والولاء والانتماء لحكومتنا الرشيدة في وطننا الغالي تحت قيادة وريادة مولاي خادم الحرمين الشريفين حفظه الله.
الاهتمام بالمواطن
وتحدث الشيخ فيصل بن عجمي بن سويط شيخ شمل قبيلة الظفير عن مناسبة مرور 20 عاما على استلام خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في المملكة قائلا: لاشك أن جميع ابناء الوطن تغمرهم السعادة والفرحة ويشعرون بالفخر والاعتزاز وهم يحتلفون بهذه المناسبة الغالية على النفوس جميعا مناسبة مرور 20 عاما من الخير والعطاء في العهد الزاهر لمولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله اذ تحقق في عهده الزاهر الكثير من الانجازات والمشاريع العملاقة وشهدت المملكة ولا زالت نهضة شاملة مباركة في جميع المجالات وشتى الميادين وتهيأت للمواطن السعودي جميع مقومات الحياة الكريمة وشهدت البلاد نمواً وازدهارا في كافة المجالات أسأل الله ان يطيل في عمر مولاي ليواصل جهوده في خدمة وطنه وشعبه وامته العربية والاسلامية.
رجل الاعمال الاستاذ معزي الشلاحي يقول: ان ذكرى مرور 20 عاماً على تولي القائد الباني الملك فهد بن عبد العزيز ال سعود مقاليد الحكم في المملكة مناسبة سعيدة وعظيمة في نفوسنا جميعاً وفرصة طيبة لنجدد الولاء والبيعة المباركة لمولاي خادم الحرمين الشريفين اذ تمكن مولاي حفظه الله من قيادة البلاد في مسيرة تنموية شاملة لجميع المجالات مما ساهم في نمو وازدهار وتطور البلاد في كافة الميادين والاهتمام بالمواطن السعودي وجعله ينعم ببحبوحة من العيش الرغيد وتقديم افضل الخدمات له الصحية والتعليمية ونحوها وتوفير جميع سبل الراحة له لقد تحقق في العهد الزاهر لمولاي الكثير من المنجزات الحضارية والمكتسبات الوطنية وازدهرت البلاد وتحقق الخير العميم في أرجاء الوطن الحبيب ادام الله مولاي ذخراً للإسلام والمسلمين.
الشموع المضيئة
اما الشيخ خزيم بن وبدان من لحيان شيخ البرازات من قبيلة الرول فيقول: بمناسبة مرور 20 عاماً على تولي مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز ال سعود حفظه الله مقاليد الحكم في المملكة فانه يشرفني ان ارفع اسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني حفظهم الله على ما تحقق في عهده الزاهر الميمون من الانجازات التي سطرت باحرف من نور وخطت بمداد من ذهب ويحق لكافة ابناء الشعب السعودي ان يفخر بهذه القيادة الرشيدة والانجازات العظيمة التي تحققت على ارض الواقع أسأل الله العلي القدير ان يحفظ لهذه البلاد قائدها ورائدها وباني نهضتها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني.
واعرب رجل الاعمال عبد الرزاق المنور عن بالغ سعادته وغبطته بهذا اليوم المجيد المبارك رافعاً أسمى آيات التهاني والتبريكات الى مقام قائد مسيرة الخير والنماء خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود في الذكرى العشرين على توليه دفة الحكم في البلاد ومجدداً مع ابناء المملكة البيعة والولاء لقائد النهضة المباركة مضيفا: ان خادم الحرمين الشريفين حرص منذ توليه مقاليد الحكم على ارساء الدعائم القوية للدولة السعودية محافظة على هويتها الاسلامية والعربية لتظل بلادنا شامخة في وجه التحديات وبفضل الله ثم بقيادته الحكيمة انطلقت المشروعات العملاقة في جميع ارجاء المملكة والاهتمام وصل مداه العالم العربي والاسلامي ولاشك ان النهضة المباركة التي تعيشها المملكة ما هي الا نتاج الشموع المضيئة التي تشكل نبراساً يضيء للاجيال السعودية لتواصل مسيرة البناء والتنمية حفظ الله لهذه البلاد قائدنا ورائدنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني.
وقال رجل الاعمال عبد الرحمن بن أحمد الشريع إن هذا اليوم المبارك المجيد هو ذكرى عقدين من الزمن على تولي مولاى خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز ال سعود حفظه الله مقاليد الحكم في المملكة وهذه المناسبة الوطنية محفورة باذهان وقلوب الشعب السعودي النبيل لما حققه مولاي حفظه الله من انجازات ومنجزات ومكتسبات حضارية وشهدت بلادنا أوج عصرها ومجدها الذهبي اذ تحقق للمواطن السعودي الخير العميم والرفاهية المطلقة حيث توفرت له جميع الخدمات الصحية والبلدية والتعليمية وشهدت البلاد الكثير من النمو والازدهار في كافة المجالات وعلى مختلف الاصعدة.. ان الحديث عن مولاي خادم الحرمين الشريفين يحتاج الى مجلدات ولا يسع المرء في هذه المناسبة العزيزة على القلوب ان يستعرض ما حققه مولاي حفظه الله من انجازات سواء على المستوى المحلي او الصعيد العربي والعالمي نسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ لهذه البلاد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني لنصرة الاسلام والمسلمين في أصقاع المعمورة.
احترام العالم
ويقول الشيخ سطم بن فارس بن طوال: لاشك انا جميعا ابناء الوطن الغالي نشعر بفرحة غامرة بالذكرى العشرين لتولي مولاي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في المملكة وبفخر واعتزاز لما تحقق في عهده الزاهر الميمون من انجازات حيوية وتنموية ومشروعات عملاقة في جميع مناحي الحياة وما شهدته مملكتنا الفتية من نهضة شاملة ورقي وتقدم وازدهار وما ينعم به المواطن من خير ورفاهية من خلال توفر افضل واجل الخدمات التي وصلت الى المدينة والهجرة وفي العهد الزاهر لمولاي فقد تغيرت المملكة كثيراً واذهلت جميع الزائرين اذ تحولت واحة للأمن والاستقرار وواحة خضراء ومصانع للانتاج وشهدت نهضة عمرانية وحضارية عملاقة بالاضافة الى اهتمام مولاي بقضايا امته العربية ومنها قضية فلسطين التي تعتبر قضية أمته الأولى ولم يتخل عن امته الاسلامية والاقليات الاسلامية في العالم اذا كان خير ناصر ومعين لهم وكان موقف المملكة قويا ومشرفا اكسبها احترام وتقدير دول العالم.
أرجو ان يمد الله في عمر مولاى خادم الحرمين الشريفين ليستمر في مواصلة المسيرة المباركة ويقود هذا الشعب العظيم الى ميادين الرقي والتقدم والازدهار.
واعرب الشيخ طراد بن راكان المرشد عن بالغ سعادته وسروره بمناسبة الذكرى العشرين لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في البلاد قائلا: انها سنوات زاهرة وزاخرة وحافلة بالعطاء والانجاز والتطور لهذه البلاد في كافة مناحي الحياة بقيادة المليك المفدى الذي سخر جهده ووقته من اجل سعادة ورفاهية الشعب السعودي النبيل ووضعه في درجة متقدمة من الانجاز الحضاري والثقافي والعلمي وبكل بسالة واقتدار تمكن مولاي خادم الحرمين الشريفين من قيادة البلاد اذ شهدت نهضة شاملة في كافة المجالات وغير الصورة التي كانت تعيشها البلاد قبل عشرين عاماً واصبحت بلادنا الآن ولله الحمد والمنة واحة امن واستقرار وازدهرت المدن والقرى والهجر وتوفرت كافة الخدمات والمرافق ولمولاى اسهامات عديدة لا يمكن حصرها او الحديث عنها في هذه العجالة على المستوى العربي والعالمي واصدق دليل على ذلك حصول مولاي على جائزة شخصية رجل العام 1990م على اثر عطاءاته.
وأيضاً لسيدات المجتمع بحفر الباطن مشاعر وطنية صادقة للتعبير عن فرحتهن بالذكرى العشرين للبيعة المباركة حيث تحدث ل«الجزيرة» مدير إدارة الإشراف التربوي بمحافظة حفر الباطن الأستاذة خديجة بنت علي البلوي قائلة: يصادف هذا اليوم المبارك الأغر ذكرى مرور عشرين عاماً على تسلم خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في هذا الوطن الغالي، وحقاً أنها مناسبة عزيزة وعظيمة لنتحدث عن مليكنا المفدى وزعيمنا العظيم بإنجازاته الكبيرة لوطنه وأمته. عشرون عاماً حافلة بالعطاء والمنجزات والتميز والأحداث الجسام استطاع خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بحنكته وبعد نظراته إدارتها بجدارة واقتدار. لقد شهدت العشرون عاما الكثير من المتغيرات والهزات القوية التي عصفت بكثير من بلدان وشعوب العالم واخلت في موازين القوى العالمية ولكن بفضل الله ثم بقيادة خادم الحرمين الشريفين بقي هذا الوطن الكبير شامخاً ومزدهراً ويشهد مسيرة تنموية شاملة تحقق خلالها الكثير من الإنجازات الوطنية والمكتسبات الحضارية وندعو البارئ عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد الغالية قائدها وباني نهضتها الشاملة خادم الحرمين الشريفين ليكمل مسيرة البناء والتنمية ليظل الوطن العزيز أكثر شموخاً وعطاء.
الأهداف النبيلة
وكذلك تقول مديرة المعهد الصحي الثانوي المطور للبنات بحفر الباطن الأستاذة فايزة بنت سوادي المضياني: يعيش أبناء المملكة في هذا اليوم المبارك المجيد مناسبة عزيزة وذلك بمرور عشرين عاماً على تولي خادم الحرمين الشريفين دفة الحكم في البلاد وهذا شعور وطني صادق يدل على صدق التلاحم والترابط بين القيادة الحكيمة والشعب السعودي النبيل. وحقيقة أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين نجحت في تحقيق أهدافها النبيلة وغاياتها الكريمة في توفير الأمن والأمان والاستقرار والرفاهية للمواطن والمقيم على أرض مملكتنا الحبيبة وقد حرص خادم الحرمين الشريفين حفظه الله منذ توليه مقاليد الحكم على إرساء الدعائم الراسخة لدولة قوية تعتز بإسلامها وعروبتها لتظل شامخة في وجه التحديات وعلى ضوء ذلك انطلقت المشروعات العملاقة على أرض المقدسات فكانت الإنجازات الكبرى على مختلف الأصعدة والاتجاهات وشهدت المملكة نمواً وازدهاراً في كافة المجالات.
حفظ الله مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني لتستمر مسيرة البناء والرفاهية نحو الأفضل.
وعبرت مساعدة مديرة الإشراف التربوي بمحافظة حفر الباطن الأستاذة حصة المحيميد عن بالغ سعادتها وسرورها بالذكرى العشرين لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في البلاد، مضيفة أن هذه الذكرى مناسبة وطنية عظيمة يحتفل بها جميع أبناء الوطن الغالي. تطل الذكرى العشرون لتولي خادم الحرمين الشريفين مقاليد الحكم في المملكة تواكبها مصابيح من نور ساطع وعلامات بارزة في شتى مناحي الحياة لتحقيق الرفاهية والأمن والأمان للمواطن، أمن في الوطن، أمان على المستقبل، فالتقدم مستمر والنمو مطرد والذي يشاهد بلادنا بالأمس ليس كمن يشاهدها اليوم على الرغم من المتغيرات والتحولات العالمية التي اجتاحت وعصفت بكثير من دول العالم وخاصة دول المنطقة وخرجت منها بلادنا بفضل الله بقيادة خادم الحرمين الشريفين أقوى وأشد صلابة وشموخاً، في ظل العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين شهدت ولا زالت البلاد نهضة تنموية شاملة حيث أولت الدولة اهتمامها ورعايتها بالوطن وعملت على توفير جميع الخدمات له لينعم بمزيد من الخير والرفاهية وقد تحقق للمواطن كل هذه الرعاية والاهتمام من الدولة باعتباره عنصراً فاعلاً في المجتمع ويساهم بفاعلية في مسيرة البناء والتنمية.
أسأل الله جلت قدرته أن يزيد في عمر خادم الحرمين الشريفين ليواصل جهوده الجبارة المباركة في خدمة وطنه وشعبه وأمته العربية والإسلامية.
|
|
|
|
|