أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Friday 16th November,2001 العدد:10641الطبعةالاولـي الجمعة 1 ,رمضان 1422

الريـاضيـة

كواليس
الهجوم المحموم ضد رجال التحكيم تجاوز الافتراء على القانون إلى الجرأة على الذمم والأخلاق.
* *
لاعب الوسط الممتنع عن التجديد يعيش حالة من التجاهل بسبب الاهتمام المنصب على زميله الحارس!
* *
أحدهم قال: إن المدرب «المقال» زنَّ على خراب عشه عندما قال إنه ليس بحاجة إلى «السد» فكان جزاؤه الابعاد!
* *
برود اللاعبين وعدم جديتهم خصوصاً الكبار في المقدمة كاد يكلفهم الشيء الكثير في لقاء الذهاب.
* *
التعاقد مع اللاعب الأجنبي كان الهدف منه إحلاله محل اللاعب الوطني المبعد وليس الإفادة.
* *
بعد أزمته الدولية ثم حادثة القزع تعرض اللاعب لموقف الطرد من التمرين!!
* *
العودة القوية للهداف الأجنبي بعد التوقف الاضطراري أحرجت من كان ينوي إبعاده!!
* *
حتى ولو كانت خانته بمثابة منطقه «تنزه» للاعبي الفرق الأخرى المهم ان يبقى هذا اللاعب أساسياً في اليمين أو اليسار أو حتى الأمام.
* *
الانضباط كان واضحاً على اللاعبين المرافقين عندما اشعل احدهم السيجارة في المدرجات!!
* *
الإداري طلب من المدرب الوطني قبول العمل في الدرجة الأدنى واعداً إياه بإيصاله للمنتخبات!!.
* *
التصريحات المضادة للحكم العالمي البعيدة عن المنطق والتهذيب هي فعل استهدافي فقط الغرض منه تشويه صورة هذا الحكم ومحاولة القضاء عليه بغض النظر عن مستواه وعالميته.
* *
من أجل تحفيز أعضاء ناديه على المسارعة بالتجديد للحارس راح يروِّج للعروض الوهمية ذات الأرقام الفلكية التي يدعي أن الحارس تلقاها!!
* *
تسابقوا على الاساءة للمدرب الوطني بإعلان اسم مدرب أوروبي قادم وكان الأسرع من كتب مانشيت «كما أشارت» فجاء بيان التكذيب والنفي محرجاً لأولئك المتسابقين.
* *
بعد ان فشل في الإيهام بنشر اخبار مختلقة بأن حارس القرن لم يبلغ هذا العدد من الدوليات حول خزعبلاته الآن الى الكابتن فيما يشبه سوالف مجلس ابو حمدان!
* *
الأقلام التابعة لذلك النادي وصفها أحدهم ذات يوم بأنها «مصلحجية» وأنها لا تتبع للنادي بل تتبع لشخصيات ذلك النادي.

أعلـىالصفحةرجوع



















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved