عاش الفهد وتعيش راية بلاده
وتعيش ديرة تنتهج نهج الاسلام
عشرين عام كلها في سعادة
يشهد لها العالم على مر الايام
حين اعتلى الفهد صهوة جواده
وقادنا نحو التطور لقدام
هو رمز لا يحتاج منا شهادة
تشهد له الافعال من طيب واكرام
في طبع أبو فيصل ترى الجود عادة
كالبلسم اللي يشفي اجراح وآلام
حقق امل شعبه وحقق مراده
من طب في تعليم من نشر واعلام
كل الدول تشهد لنا بالريادة
في ظل بو فيصل لنا موقع هام
والشعب له حق يفتخر بالقيادة
لي حققت مطلبه عام بعد عام
والله لواكتب واكتب زيادة
ما توفي افعال الفهد كل الاقلام
الله يديمك يالفهد في سعادة
وتعيش يا رمز العروبة والاسلام