فإننا نؤكد مجدداً أن السلام والأمن والاستقرار لن يستتبوا في منطقة الشرق الأوسط وفي العالم أجمع ما لم يتم الانسحاب الكامل من جميع الاراضي العربية المحتلة وفي مقدمتها القدس الشريف ثم الاعتراف الكامل بالحقوق الثابتة والمشروعة للشعب الفلسطيني وفي تقرير مصيره على أرضه وانشاء دولته المستقلة.