| الفنيــة
* كتب عبدالرحمن اليوسف:
ما زال فيصل القحطاني يواصل سقوطه من خلال عدم قدرته على ايجاد حلقة وصل ما بين الإعلام المقروء وفناني شركة روتانا، واصبح يهتم بنفسه كشخص مواصلا بحثه عن التلميع الإعلامي لشخصه ونسي مهمته الأصلية خاصة بعد تعيينه مسؤولاً عن الشؤون الإعلامية في الشركة، واصبح يركز على صحف معينة من أجل كسب ودهم.
القحطاني إلى الآن لم يستوعب مهمته في شركة «روتانا» ولم يكن له أي تأثير في مركزه الجديد، ويجب عليه أن يدرك أن عليه ان يكون في محل المسئولية الملقاة على عاتقه وأن يرسل الأخبار إلى جميع الصحف بعيداً عن المصالح الشخصية، وعليه تفعيل دوره أكثر وبالصورة التي تلائم موقعه كمسئول للشئون الإعلامية في هذه الشركة العملاقة.
|
|
|
|
|