أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر

الطبعة الثانيةالطبعةالثالثةاختر الطبعة

Tuesday 23rd October,2001 العدد:10617الطبعةالاولـي الثلاثاء 7 ,شعبان 1422

محليــات

مستعجل
نريد مجلات «كالوثيقة» فقط
عبدالرحمن السماري
** حقيقة.. لا نملك إلا أن نهنىء زملاءنا وأحباءنا في المجلة الوليدة «الوثيقة» التي تصدر عن المديرية العامة للجوازات.
** مجلة تجمع بين العمل الصحفي المهني الاحترافي.. وبين إيصال رسالة الجوازات للمتلقي أياً كان..
** عندما تقرأ مجلة «الوثيقة».. تدرك الجهد الذي بُذل فيها.. وتدرك حجم الاهتمام بهذا الإصدار الرائع..
** إلى ما قبل مدة بسيطة.. كانت الجوازات تبحث عن منافذ.. وتترجى وسائل الإعلام لإيصال رسالتها إلى المتلقي..
** واليوم.. صار للجوازات مجلة في منتهى الروعة.. تجبرك على قراءتها صفحة صفحة.
** في الجوازات اليوم.. وفي وزارة الداخلية عموماً.. مجموعة من الكوادر الإعلامية المؤهلة.. القادرة على قيادة عمل إعلامي وصحفي متقدم.
** هذه المجلة الرائعة.. ليست مقصورة على قطاع الجوازات فقط.. بل تتعدى ذلك إلى سائر القطاعات الأمنية وتُعطي القارىء.. جرعة دسمة من المواد في المجال الأمني.
** مجلة «الوثيقة» هي اليوم.. حديث الناس كلهم.. سواء من منسوبي القطاعات الأمنية أو الشرائح المستهدفة من وراء وجود هذه المجلة.
** لا يمكن أن تدخل شركة أو مؤسسة أو محلاً أو متجراً أو بنكاً.. إلا وتجد مجلة «الوثيقة» وتجد شخصاً أو آخر يقرأها حرفاً حرفاً.
** وما يُنشر في هذه المجلة.. التي = تبيِّض الوجه = ليس مجرد تعاميم أو تعليمات أو مواد محشورة.. بل هو جهد مهني احترافي متطور.. بل إن هذه المجلة.. هي محل حديث الوسط الإعلامي.. لما تتضمنه من مواد جيدة متعوب عليها..
** مجلة «الوثيقة» عرَّت بعض الإصدارات الأخرى.. التي هي عبارة عن مجرد حضور إعلامي مفتعل.. ومجرد حشو صفحات وصور «خردات» وأخبار «ترقيات» ليقال.. إنهم يصدرون مجلة «؟!!».
** مجلة «الوثيقة» أثبتت.. أن القطاعات الأمنية.. عامرة بكوادر قادرة على الإبداع والعطاء في المجال الإعلامي..
** القارىء اليوم.. معجب بهذا الإصدار المتفوق.. ويدرك حجم الجهود التي بُذلت في سبيل إعداده.. ووصوله إلى هذا المستوى.
** هذا.. هو الإصدار.. الذي نبحث عنه..
** وهذه.. هي المجلات التي نحتاجها.. وليست تلك المجلات التي أصبحت عبئاً على عمال النظافة.. وعلى شركات «كبس الورق.. واستخلاص أطباق بيض منه».
** إن مثل هذه المجلة الناجحة.. هي التي توصل رسالتك للشريحة المستهدفة بيسر وسهولة. وتقيم الحجة على الآخرين.
** لا ندري.. من نهنىء؟!
** هل نهنىء اللواء عبدالعزيز سجيني؟
** أم نهنىء المقدم.. فهد الدكان مدير العلاقات والإعلام بالمديرية العامة للجوازات؟
** أم نهنىء سائر فريق العمل؟
** أم نهنىء الجميع.. فلهم منا كل التقدير و«الحي.. يحييك.. والميِّت يزيدك غبن؟!!».

أعلـىالصفحةرجوع
















[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][البحث]
أي إستفسارات أو إقتراحات إتصل علىMIS@al-jazirah.comعناية م.عبداللطيف العتيق
Copyright, 1997 - 2000 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved