أستغرب كثيراً هذا «الكم» الهائل من الاصوات «النشازية» التي تملأ« أدراج» سوق الكاسيت مع الندرة «النادرة» للجودة التي افتقدناها منذ مدة طويلة.. هل من المعقول أننا حتى هذه اللحظة لم نجد ضالتنا في صوت يخرجنا من هذا«الغثاء» الذي لازمنا في محطاتنا الفضائية والصحف والمجلات و... و...، علامة تعجب كبيرة بحجم آمالنا ان يخرج لنا صوت ينقذنا!!