| مقـالات
** كان «حنظلةُ» مجردَ رمزٍ مُرّ..!
** وكان«ناجي العلي» مجردَ عابرٍ يتوجّع..!
** زادت «المرارةُ فأصبحت«علقماً»، وتضاعفَ «الوجع» فأضحى «فواجع»، واختلط همُّه الخاص مشرداًً يتسكَّعُ على أرصفة «لندن» بهموم«ناسِه» فأمستْ حياته«بلاقعَ» من الصفو و«مراتع» للخيبة..!
** غضب فأبدعَ وأمتع، واغتيل قبل أن يُضافَ إلى قائمة «الإرهابيين» التي اتسعت لتشملَ «أحمد ياسين» ومجاهدي«الحجر» و«الاستشهاد»، وضاقت عن أن تستوعبَ «شارون» و«بيريز» و«بن أليعازر»، وبقية «يهود» من مجرمي الحرب والسلام..!
** ظل حنظلة صامتاً موثقاً يديه خلف ظهره حتى مات «غيلةً»، وبقينا نتفرج على «أحياءِ» الكوميديا الجارحة في زمن«الضحك/ البكاء».
* يغيب الحقُّ فيموت المنطق..!
|
|
|
|
|