| عزيزتـي الجزيرة
لقد دار في مخيلتي خواطر عديدة وأنا أرى واسمع عن التواصل اللامحدود من قبل الدكتور أحمد العثيم هذا الرجل الرائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى حيث إن تواصله مع المواطنين بعامتهم وتبرعاته الخيرية التي بإذن الله يبتغي فيها (الأجر) أولاً. كما أن مراعاته لبعض الأسر ومشاركتهم في أفراحهم وأحزانهم ما هي إلا غيض من فيض من الأعمال الخيرية التي يقوم بها.
حقيقة لقد استطاع الدكتور أحمد العثيم أن يقدم المثل الحي والنموذج الأمثل للرجل المحب لوطنه والساعي إلى بذل الخير في أي مكان وفي أي زمان فبالاضافة إلى وعيه الانساني عمله الخيري فإنه يمتاز بدماثة الخلق وبشاشة الوجه.فهد جدير بالتقدير والاحترام وأصبح اسمه محفوراً في أغلب الأعمال الخيرية. فهنيئاً لوطننا بهذا الرجل الذي كما قلت رمز للاخلاص والوفاء. والله من وراء القصد.
ماجد صالح التويجري
مكتب الجزيرة بريدة
|
|
|
|
|