| مقـالات
üü يغيبُ الهمُّ «اليومي» داخل الهموم «العامة»..!
üü وتُنسى التفاصيلُ «الصغيرة» وسط العناوينِ «العريضة»، وتُوأدُ الآمالُ «البسيطة» بسبب الآلام «الموجعة»..!
üü أحياناً يفقد الواحدُ فينا معنى النجاح «الخاص»، أو الحياة «المستقرة» حين تُلاحقه فواجعُ أمته «يقظة ومناماً» فلا يرى سوى: أمورٌ تَمُرّ.. وعيشٌ يُمِرّ ونحنُ من اللهو في ملعب..!
üü ويتذكر حكاية «الثور الأسود» الذي تخاذل (أو ربما تواطأ) فأُكل يوم أكل «الثور الأبيضُ».. ويستعيدُ بيت أبي الطيب:
لا يُعجبنّ مَضيماً حسنُ بزّته
وهل تَردُّ دفيناً جودةُ الكفن..؟
üü وبين رؤيتي«حافظ» و«المتنبي» تقع «مضاربُ» أو «ملاعبُ» أو «متاعبُ» و«مناعبُ» بني يعرب، فالأهداف تتوالى في المرمى الخالي..!
ü «سجل أنا عربي»..!
|
|
|
|
|