| الريـاضيـة
ظلت الاندية الادبية 12 ناديا في المملكة عبر تاريخها الذي بلغ حوالي ربع قرن من الزمان تسير بشكل كلاسيكي ونمطية ثابتة لاتتغير وهي التي اوجدت لخدمة الحركة الادبية والثقافية في المملكة بحيث اقتصرت مناشطها على بعض المحاضرات و الندوات والامسيات الشعرية الموسمية فيما عمد بعضها بين الفينة والاخرى الى نشر بعض القصص والروايات والمطبوعات المتواضعة وغاب عنها كثير من المبدعين والمثقفين.
فهل تستمر بهذه الوضعية المؤسفة ام ان الامر يتطلب تدخلا من شأنه تفعيل تواجدية هذه الاندية بشكل يخدم حركتنا الثقافية والادبية؟
|
|
|
|
|