| الثقافية
توجهتُ أمسح الغبراء
على نور الغزالة
توكأتُ.. هناك.. حيث الأمل،
فكان للبوح فيه: أيُ إشراقة،
نقاء الصباح،
وحبور القريب.
فهل تظن.. غير.. ذاك
فقد كنتُ أذرع الطريق
ألهو غير عابثٍ بسواك
لأني حيث أراك أفيق
وتجذبني إليك: الجوزاء،
والثرياء،
والنسران،
فلا أتباهى إلا بك
هكذا يكون: «.....»
ألا لا تلمني إذا قلت
وسرحت الطرف غدوة ورومة
حيث كان: أولو الرأي
خمستهم
ومعهم الصادقون
تترى
تترى
تترى
وفي القطبين
كان ثمة إنبلاج وعيٍ دائم
لا.. نحو الذات
ولا يكون
إلا لا تحكى إلا ما جاء به
خمستهم
لكن بخالص صادق
من قول: حكيم،
فتأن... وتأمل.. واسترح
لن ترى
من:
فطور.
|
|
|
|
|