أعزائي القراء.. انتم على موعد كل يوم خميس «بإذن الله» وحتى نهاية الحملة المرورية القادمة مع قصة واقعية حدثت نتيجة السرعة أو التهور أو السُكر أو التفحيط.. إلخ، قصة سطّرها التاريخ بريشة الأحزان.. وبقطرات من الدم.. وبصدى الآلام.
فمن كانت لديه قصة مؤثرة فالرجاء ان يبعثها إلينا مشكوراً على العنوان البريدي الموضح أدناه.. لعل البعض ينتفع بها فيكف أذاه.. نقول: لعل وعسى.