| تحقيقات
* الدمام تحقيق خالد المرشود - تصوير محمد درويش:
مع حلول العام الدراسي الجديد عاشت أسواق الأدوات المدرسية حالة استنفار عام شملت محلات الجملة للمستلزمات المدرسية والقرطاسية حيث مُني أصحاب المحلات بانخفاض الأسعار إلى حوالي (40%) عن العام الماضي بسبب انخفاض الجمرك وأسباب أخرى وظهور موديل جديد متمثلاً ب(قطعة 13) للمستلزمات المدرسية وقد قامت (الجزيرة) بجولة استطلاعية على محلات الجملة لبيع المستلزمات المدرسية:
حيث التقينا بداية بالأخ محمد أحمد علي بائع في محل مستلزمات بيع الجملة المدرسية والقرطاسية موضحاً أنه تم توفير جميع المستلزمات المدرسية بالمكتبة سواء حاجيات الطالب أو الطالبة المدرسية بشكل شامل مبيناً أن أسعار المواد القرطاسية هذا العام في هبوط شديد للغاية عن العام الماضي والذي قبله بنسبة تتراوح بين (40-50%) مرجعاً أسباب الهبوط إلى تخفيض النسبة الجمركية على البضائع.
مستشهداً بذلك بضآلة بيع درزن الدفاتر ما بين (6-10) ريالات للدرزن الواحد حيث انخفضت نسبة بيع الدفاتر إلى (40%) أما باقي المستلزمات المدرسية فكان انخفاضها إلى حدود (30%). وهذا يجعل جميع البضائع لصالح المستهلك وتحصل الفائدة المرجوة للمشتري.
وقال محمد أحمد بالنسبة لأولياء الأمور الذين لديهم أولاد كثر للغاية فأحسن لهم أن يشتروا من الجملة حيث انه سيوفر ما نسبته (30-40%) من شراء المكتبة.
وأوضح أن الموديلات سنوية ولا تتكرر وأنهم يستوردون المستلزمات المدرسية من الصين واندونيسيا وكوريا وألمانيا بالإضافة إلى الإنتاج المحلي ويتم أحياناً استيراد بعض المواد من دبي ومن البحرين.
أما أبو بكر سالم باوزير فقد أوضح ل(الجزيرة) أن الأسعار أقل بكثير عن الأعوام الماضية مبيناً أن أسباب نزول الأسعار بهذه الصورة ترجع إلى دخول تجار ومنافسين جدد للسوق وهو من أهم الأسباب باعتقادي وكذلك من الأسباب معرفة التجار بالأسعار الحقيقية لبعض البضائع فقد يكون اشتراه بالعام الماضي بشكل غالٍ وتبين أن سعره غالٍ في مكان فيتجه للشراء من مكان آخر بسعر أرخص وهو مطلوب بالسوق وبشكل عام حتى ولو كانت الأسعار في هبوط لا تزال هناك جودة لنوعيات معينة ثم الدفاتر الكورية المسمى «أبو سلك».
وأوضح أبو بكر باوزير أن أغلب الدفاتر في السوق السعودي نوعيات إندونيسية وأرى أن أجود الدفاتر الكورية على الإطلاق أما أقلام الرصاص فأفضلها وأجودها الألماني الأصفر «الأسكدلر» وقد نزل سعره جملة أما قطاعا فهو ثابت.
من جهته نصح باوزير أولياء الأمور متعددي الأولاد الشراء من الجملة لأنه يوفر بما قيمته (30%) من مشترياته مبيناً أن سعر الدرزن للدفاتر يتراوح ما بين (7-10) ريالات للدرزن الواحد للمشتري بالجملة.
الأسعار أقل بكل المقاييس
كما التقت (الجزيرة) بأحد بائعي الجملة للمستلزمات المدرسية عبده محمد أحمد الوايلي الذي اتفق مع سابقيه أن الأسعار بلا مقارنة هي أقل من الأعوام الماضية متفقاً مع سابقيه بنفس الأسباب زائداً التنافس الشديد ما بين الشركات والمؤسسات بالتخفيض لبعض السلع حتى يكون سعرها مقبولاً بالسوق.
من جهته كشف ل(الجزيرة) أبو بكر باوزير موديل هذه السنة للمستلزمات المدرسية والقرطاسية حيث جاء مغايراً عن الأعوام السابقة والمتمثل بطبع صور «البوكيمون» و«كابتن ماجد» و«ديزني». أما هذه السنة فكانت شخصية المستلزمات المدرسية متمثلة بالمسلسل الكرتوني الكويتي «قطعة 13» والذي عرض في شهر رمضان الماضي بالتلفزيون الكويتي وجاءت شخصيات الفيلم الكرتوني مطبوعة على الشنط والأقلام والدفاتر والمقالم.. وهي «حمود وعزوز وعبود وفروح والأستاذ صالح..»
وأضاف باوزير ان هذه السنة كان الشعار عربيا بخلاف الأعوام الماضية.
البيع بدأ من شهر
كما التقت (الجزيرة) بأحد ملاك محلات الجملة بالشرقية الأستاذ عبدالرزاق اليحيا والذي أوضح أن بداية البيع الآن بسيطة علماً أنهم بدؤوا البيع منذ ما يقارب الشهر موضحاً أن الأسعار هذه السنة أقل بكثير مقارنة بالأعوام الماضية بسبب انخفاض الجمارك حيث انخفضت الأسعار إلى حوالي (20%) أما الحقائب المدرسية فكان انخفاضها إلى حوالي (15%).
وأضاف اليحيا ان سبب الانخفاض زيادة على تخفيض الجمارك أن بعض التجار لديهم (استوكات) سابقة فيحاول أن يتخلص منه تواكباً مع انخفاض الجمرك كما نبه اليحيا إلى أن التجار بشكل عام متخوفون جداً من بعض الشنط والدفاتر والمستلزمات المدرسية الحاملة لبعض الشعارات والصور «كالبوكيمون» أو غيرها بسبب حرمتها وصدور فتاوى شرعية بحرقها لكن يحرص بعض التجار على استيراد الأدوات المدرسية الخالية من الصور وذلك لقلة الإقبال على شرائها لكن يتم استيراد المواد الدراسية التي عليها أشكال ومجسمات وورود وزهور وأشكال جمالية غير موحية لشيء محرم والآن يوجد في السوق موديل يسمى «قطعة 13» وهو برنامج كرتوني كويتي يحمل شخصيات متنوعة فكاهية وضعت على الشنط والدفاتر وحقيقة سوق الكويت يختلف تماماً عن سوق المملكة ولكن قد تتأثر المنطقة الشرقية بهذه الشخصيات والمطبوعات «قطعة 13» لكن المنطقة الوسطى و«نجد» بشكل عام قد لا تتأثر بهذا الموديل الجديد «قطعة 13» بسبب البون الشاسع ما بين الخليج ونجد.
وأوضح اليحيا أن هناك توجهاً طيباً من قبل الطلاب أو الطالبات أو حتى المعلمين والمعلمات حيث لا يحبذون اقتناء الشنط والأدوات المدرسية التي تحتوي على الرسوم والصور حيث يجد الطالب والطالبة توجيهاً وارشاداً من قبل معلميهم بعدم اقتناء مثل هذه الصور حتى اننا لاحظنا قبل سنتين تقريباً أن بعض الدفاتر يجيء أبيض خالياً من الصور والرسومات.
وقال اليحيا ان عموم الناس اعتاد على شراء المستلزمات المدرسية من الجملة وحقيقة هذا غير جيد بحكم أن تفكير البعض لعل الجملة أرخص والمكتبات أغلى من محلات الجملة وهذا ليس صحيحاً رغم أننا قد وضعنا لافتة توضح عدم البيع القطاعي إلا أننا نجد أن بعض أولياء الأمور يريد الشراء من محلات الجملة وهذا فيه استهلاك كثير فمثلاً دفتر أبو «40» ورقة الكرتون فيه «192» دفتر فمهما بلغ عدد الأولاد فأتصور أن اقتناء هذه الكمية العالية حقيقة تشجع على الاستهلاك الكثير وأرى أن يشتري ولي الأمر من المكتبات أحسن وأفضل له فهناك محلات تبيع كل شيء بعشرة ريالات ومحلات تبيع كل شيء بريالين فالمجال واسع والجودة لهذه المستلزمات المدرسية حقيقة متقاربة إلى نوع ما.
الاندونيسي هو الأفضل
وعن أفضل أنواع الدفاتر قال اليحيا حقيقة المتداول الآن بشكل عام (90%) الدفتر العادي الاندونيسي لكن هناك موجة الآن للتوجه إلى الدفتر الكوري أبو سلك بنسبة 60% من توجه الطلاب والطالبات بسبب سهولة استعماله وجودته وكذلك يستطيع الطالب والطالبة التحكم فيه بكل بساطة من ناحية النزع والتنظيم والترتيب.. ويأتينا تصنيع محلي وإماراتي.. والشراء حقيقة من المكتبات أفضل فليس هناك أي داع أن يشتري الأب بالدرزن أقلاما ودفاتر.. لأنه يشجع على الاستهلاك بالبيت وحقيقة لدينا استهلاك رهيب جداً فعندما ينتهي الفصل الدراسي تنظر إلى بعض الدفاتر مثلا أبو «100» لم يستعمل منه سوى خمس أو أربع ورقات وهكذا.. وهذا تبذير واستهلاك وكثير من الأدوات المدرسية تستخدم للمرة الأولى فقط وهذا خطأ فالهندسة مثلا يجب أن تستعمل سنتين مثلا أو أكثر لكن تستعمل لأشهر أو فصل وهكذا..
وعن محلات كل شيء بعشرة ريالات أو كل شيء بريالين قال اليحيا انهم نادراً ما يستوردون ولكنهم يشترون من محلات بيع الجملة ويشترون بشكل خاص الاستوكات القديمة ويقومون بدمجها بشيء شديد ويخفف السعر ويتهيأ للزبون أن سعره مخفض وحقيقة أن هذا هو سعره وليس مخفضاً بالشكل الذي يتوهمه الزبون.
وقال اليحيا أنصح أولياء الأمور بالترشيد في استعمال الأدوات المدرسية وعدم تشجيع الطالب على الاستهلاك ويمكن أن يستعمل علبة الهندسة أكثر من شخص في البيت بدلاً من رميها.
لدينا بضاعتنا المتميزة
وقال فضل الرحمن إبراهيم من شركة جرير: نتعامل مع تجار الجملة فقط ولا نتعامل مع القطاعي.
وأضاف: لقد بدأنا منذ ما يقارب الشهر في عملية البيع. مؤيداً نزول أسعار السلع إلى ما يقارب حوالي (40%( عن العام الماضي. وأبان أن مبيعاتهم هذه السنة ممتازة جداً.
وعن أفضل النوعيات قال فضل الرحمن نحن نتعامل مع علامة تجارية واحدة هي «الروكو» «ROCO» حيث انها علامة تجارية متميزة ومعروفة بالسوق وخصوصاً لدى الطلاب والطالبات وتجيء هذه العلامة في أغلب المستلزمات المدرسية ولديها طلب وأسعارها مناسبة جداً.
أما خالد سبيتان بائع في محالات الجملة فأكد ما ذكره سابقوه من نزول الأسعار إلى متناول الجميع بسبب انخفاض الجمارك وعليها حركة أكثر من الماضي ونزلت الأسعار إلى حوالي(30%).
وقال خالد سبيتسان بالنسبة للعائلات اللاتي تجيء إلى شارع الجملة يؤكدون أن الأسعار في المكتبات خارج شارع الجملة تكون أرخص كثيراً من الذين جاءوا يشترون من الجملة. لكن تعارف الناس أن شارع الجملة أرخص وهذا غير حقيقي فلو رفعت عليهم الأسعار لاقتنوه بحجة أنه من شارع الجملة فقط وحقيقة أن الأسعار أكثر بكثير من المكتبات.
üü البوكيمون جلبت لي النحس
وعن موديل السنة قال حقيقة إلى الآن لم تنتشر بشكل كبير شخصية هذه السنة مثلما انتشرت شخصية «البوكيمون» العام الماضي التي حوربت من الجميع بشكل جيد حتى انها أحدثت ربكة لتجار الجملة. وقد جاء إلي أحد أصحاب المحلات لديه شُنط فيها رسوم شخصيات «البوكيمون» وقال بعها لي حتى ولو بعشرة ريالات وقد كانت تباع سابقاً ب(50) ريالا والآن لها أكثر من أسبوع ولم يسأل عنها أي أحد رغم أني وضعتها في مكان بارز والآن اتصلت على صاحبها من أجل أن يأتي ليأخذها حتى انها جلبت لمحلي (النحس) قالها ضاحكاً!
والظاهرة حقيقة اللافتة للانتباه إقبال الطلاب والطالبات على دفاتر السلك الكورية سهلة الاستعمال والتحكم في ورقتها من حيث النزع والتنظيم والشكل الجذاب.
كما قامت (الجزيرة) بجولة استطلاعية على بعض المدارس لمعرفة مدى التهيئة المناسبة لبدء العام الدراسي الجديد 1422ه - 1423ه وما هي الاستعدادات المتخذة لاستقبال الطلاب في عامهم الجديد وخصوصاً الطلاب المستجدين في الصف الأول الابتدائي وعن البرنامج المعد لهذه المناسبة ومدى تحقيق التهيئة الجيدة لاستقبال الطلاب.
المدرسون عادوا أولاً
وقد التقت (الجزيرة) بمدير مدرسة ابن رشد الابتدائية بالدمام الأستاذ يحيى بن حسن الزهراني.
حيث أوضح أن عودة المدرسين قبل بدء العام الدراسي الجديد بوقت كاف حقيقة هو في صالح الطالب والمعلم على حدٍ سواء للمدرسة كذلك لتهيئة الجو المناسب للطلاب لأنه يحدث أحياناً أعطال في المكيفات وكما هو معلوم شدة الحرارة والرطوبة في المنطقة فلا بد من الصيانة الدائمة للمكيفات وكذلك لدورات المياه وبرادات المياه وجميع هذه الأعمال وغيرها عندنا ولله الحمد الوقت الكافي لتهيئتها وصيانتها ولدينا الآن ورقة عمل يومية للمدرسة فأول الأشياء التي تتم في ورقة العمل هي نظافة المدرسة من الداخل والخارج وصيانة المكيفات والأنوار ودورات المياه وبرادات الشرب وصيانة آلات التصوير كذلك إذا وجد كتابات على أسوار المدرسة الخارجية بسبب جهات لا مسؤولة كالأطفال والمراهقين بحكم فترة الصيف فيتم إزالتها وتجهيز المدرسة بحيث تكون لائقة وكذلك تهيئة الأنوار الخارجية من الفوانيس والتأكد من سلامة الأبواب الخارجية والداخلية ونظافة السلالم الداخلية بالإضافة إلى أعادة وترتيب وتنظيف طاولة الطلاب داخل الفصول ومسحها من الأتربة والغبار لأن الطالب يجيء من أول أيام الدراسة وملابسه نظيفة فليس معقولاً أن تكون ثيابه نظيفة ويخرج من المدرسة متسخ الملابس فلا بد من الاستعداد لجميع شؤون الطلاب.
توزيع الكتب والمناهج
وعلى صعيد أعمال المكتبة قال الأستاذ يحيى الزهراني: هناك ترتيب المستودع وتوزيع الكتب والمناهج في أكياس مخصوصة بهذا الشأن على الطلاب كذلك الاتصال بالمدارس المجاورة إذا كان لديهم أي عجز أو لدينا فيتم التبادل فيما بيننا وتغطية العجز بالشكل المناسب ففي هذا الوقت تتم الاستعدادات المناسبة بحيث ان الطالب يجيء مع إشراقة أول يوم دراسي وقد تهيأت جميع سبل الدراسة الصحيحة.
وأضاف من جهته كذلك عمل برنامج استقبال للطلاب المستجدين في الصف الأول الابتدائي وذلك بتخصيص أول أسبوع وبالذات مدرستنا تبنت فكرة توزيع شريط للقرآن الكريم على الطلاب المستجدين بحيث يستطيع خلال أسبوع أو عشرة أيام يكون الطالب قد رسخ لديه بعض الشيء على أقل الأحوال إن لم يكن قد حفظها كذلك بعث استبانة للطالب المستجد مشتملة على بيانات ومعلومات عن الطالب وأسرته وهذه المعلومات توضع في ملف الطالب لدى معلم الصف بحيث ان هذا الطالب يراعى من ناحية صحية ونفسية ومكان جلوسه وترتيبه في الصف أو أي مشكلة صحية أخرى كذلك من الاستعدادات صيانة الملاعب الداخلية والخارجية وسماعات إذاعة المدرسة بحيث ان جماعة الإذاعة تمارس أعمالها من بداية أول يوم دراسي، وكذلك الانتهاء من أعمال الدور الثاني ورفع النتائج وغيرها من الأعمال الخاصة بالصيانة.
استقبال المعلمين الجدد
وأضاف الزهراني انه يتم استقبال المعلمين الجدد ووضع اجتماع والشرح لهم عن أهم الواجبات المتطلبة للعملية التعليمية وتوزيع جداول المعلمين وطريقة توزيع المناهج على مدار الفصل والإطلاع على دفاتر التحضير من بداية العام الدراسي الجديد بحيث انهم يبدأون العام بكل نشاط وهمة بالإضافة إلى تفقد مصلى المدرسة وتهيئته والآن تم الانتهاء من أعمال الصيانة والأعمال الإدارية والمكتبية بشكل يصل إلى (90% و95%).
اللجان الداخلية خطوة إيجابية
كما التقت (الجزيرة) بالأستاذ طارق الذكير مدير مدرسة مكة الابتدائية بالدمام قائلاً تم هذه السنة تكوين للجان داخل المدارس وهذه خطوة ايجابية للغاية وممتازة وكما تعرف أن أعمال المدرسية في هذا الوقت قليل أو بسيط بحكم عدم تواجد الطلاب لكن وبهذا التنظيم الجيد بتكوين للجان بالمدارس للمدرسين مثلا للجان على كهرباء المدرسة وكذلك على نظافتها والصيانة وسلامة الطاولات والمقاعد ومدى فاعليتها والحاجة المطلوبة لمواجهة زيادة الطلاب وللجان الكتب المدرسية وتوزيع المناهج وبإحدى السنوات حصل لدينا خلل في استقبال الطلاب وذلك عام 1416ه بسبب عدم الاستعداد الكافي لاستقبال الطلاب والمشكلة حقيقة مشتركة من عدة أطراف.
والآن يتم استقبال الطلاب بشكل ممتاز. وحقيقة مدرستنا مستأجرة إلا أننا نواجه ضغطا عاليا من طلاب الحي واستيعاب الطلاب للمدرسة قد يصل إلى «220» طالباً كأعلى معدل ويصفى عدد الطلاب بعد مرور أسبوعين من الدراسة بسبب النقل لبعض الطلاب والتخرج للبعض الآخر وهكذا.
من الجولة الاستطلاعية:
- جاء موديل المستلزمات المدرسية هذه السنة حاملاً صور شخصيات «قطعة 13» البرنامج الكرتوني الكويتي بدلاً من شخصيات «البوكيمون».
- ازدراء وابتعاد كثير من الطلاب والطالبات عن المستلزمات المدرسية ذوات الصور؟!
- انخفاض أسعار المواد المدرسية والقرطاسية عن العام الماضي بما نسبته (40-50%) بسبب انخفاض الجمرك ودخول تجار جدد.
- انخفاض سعر الشنط المدرسية حاملة صور «البوكيمون» من (50) ريالاً إلى (10) ريالات.
- أصحاب محلات كل شيء بريالين يشترون استوكات قديمة ويدمجون قليلا من الجديد ويبعونه!!
- أصحاب الجملة ينصحون أولياء الأمور بشراء المستلزمات المدرسية من المكتبات.
- وضح الاستعداد المبكر للمدارس لاستقبال الطلاب والمستجدين.
- مديرو المدارس قاموا بتوزيع المعلمين على شكل لجان داخل المدرسة واستقبلوا الاسبوع الاول للعام الدراسي بكل همة واتقان.
|
|
|
|
|