ملف علاقي «رُصَّت» فيه وثائق
تحصيل علمي بحجم سنوات العمر..
أمل في مستقبل لا يعلمه إلا الله
صفوف متناثرة.. تهجس بماذا
يختبئ لها.. داخل مكاتب التوظيف؟!
ومراكز القبول والتسجيل في الجامعات؟!
«الوظيفة أمان المستقبل»
نغم مجروح توارثناه..! ولم يعد
الحلم قادراً على الحد الأدنى من وحشة
الانتظار.. والبقاء بلا عمل..
وتتكرر الأعوام.. وتتكرر المعاناة..!
من يحمي هذه القامات النضرة من هاجس «قلة الفرص»
من يخطط لمستقبلها وأمانها..
من يوجهها؟!.. ويغيِّر مسار
بدايات اللاحقين..
حتى لا يتكرر المشهد
ويتكرر المصير